في عام 1517 وصل السلطان سليم لقمة مجده، وأهم مراحل حكمه في الدولة العثمانية، حيث أصبح بعد انتصاراته على شاه فارس عام 1515 القابض على الحكم في العراق وبلاد الشام، ودخل القاهرة واستطاع أن يُثبت حكمه فيها، وحمل لقب خادم الحرمين الشريفين نظراً لاستلامه (...)