بلغت حالة اللاأمن في الجزائر مستويات لا تطاق، فالمجرمون الفرادى تحولوا إلى عصابات منظمة والسكاكين الصغيرة عوضتها السيوف والخناجر والاعتداءات البسيطة صارت جرائم قتل مروّعة والشجارات العابرة أصبحت معارك ضارية تستمر أياما بلياليها.. إنه الوضع المخيف (...)