تستمر الحركة النشطة للأسواق الجزائرية ساعات قبل بدء الصيام، حيث يسعى الكل لاستكمال التدابير التحضيرية، في الواقع يمكن للمتتبع لهذه الحركة أن يعتقد للحظة أن الأسواق مقبلة على الغلق طيلة الشهر الفضيل، بالنظر للكميات التي يصر المستهلك الجزائري على اقتنائها، على غرار راس الحانوت الذي يحدد نجاح الطبخات والنكهات المتصاعدة خلال هذا الشهر·