26 جوان 1981: أعلن المغرب قبوله مبدأ إجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحرا 27 سبتمبر 1983: أعلن الملك الحسن الثاني أن المغرب يقبل بتنظيم استفتاء في الصحراء مهما كانت نتائجه. أفريل 1986: بدأت المفاوضات غير المباشرة بين المغرب وجبهة البوليساريو تحت إشراف الرئيس السنغالي آنذاك عبدو ضيوف والأمين العام للأمم المتحدة خافيير بيريز ديكويلار. 31 أكتوبر 1986: اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 04 / 50 حول الصحراء الغربية المطالب بإجراء مفاوضات مباشرة بين طرفيْ النزاع. أوت 1988: وافق المغرب وجبهة البوليساريوعلى خطّة السلام المقترحة من طرف الأمين العام للأمم المتحدة، والتي تنصّ على وقف لإطلاق النار وتنظيم استفتاء لتقرير المصير في الصحراء بالانضمام للمغرب أوالاستقلال عنه. 5 فيفري 1989: التقى وفد من جبهة البوليساريو في مراكش مع ملك المغرب آنذاك الحسن الثاني. وفي 17 من نفس الشهر أعلِن قيام اتحاد المغرب العربي، بينما وصل عدد الدول التي أقامت علاقات دبلوماسية مع «الجمهورية الصحراوية» إلى 74 دولة. 29 أفريل 1991: أقر مجلس الأمن بقراره رقم 690 تشكيل بعثة أممية لتنظيم الاستفتاء في الصحراء الغربية التي تعرف اختصارا ب»المينورسو». 6 سبتمبر 1991: وقّع المغرب والبوليساريو اتفاقا لوقف إطلاق النار بينهما دخل حيز التنفيذ في نفس اليوم. جويلية 1993: عُقد لقاء لعيون تحت رعاية الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المكلف بملف الصحراء. وفي 4 نوفمبر بدأت لجنة تحديد الهوية التابعة لمينورسوالأعمال التحضيرية لتسجيل المصوتين الفعليين لاستفتاء تقرير المصير الذي انطلق فعلا في 12 ديسمبر بفتح مكتبين في مدينة لعيون. 3 نوفمبر 1995: أكدت اللجنة الرابعة للأمم المتحدة مجددا ضرورة إجراء استفتاء في الصحراء حرّ وعادل ونزيه بعيدا عن أي ضغوطات إدارية أو عسكرية، ودعت طرفي النزاع إلى الدخول في مفاوضات مباشرة. ديسمبر 1995: أعلِن تجميد عملية تحديد الهوية بعد خلافات كبيرة بين الطرفين المتنازعين على تفسير الشروط المطلوب توفرها في الناخبين. 17 مارس 1997: عيّن الأمين العام الجديد للأمم المتحدة كوفي عنان وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جيمس بيكر مبعوثا له خاصا بالصحراء الغربية. جويلية 1997: انطلقت جولات مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع تحت رعاية بيكر، وبحضور البلدين المراقبين الجزائر وموريتانيا، وكانت جولتها الأولى في لندن. سبتمبر 1997: وقّع المغرب والبوليساريو «اتفاقية هوستن»، التي نصّت على تحديد هوية الناخبين المدعوين للاستفتاء، وإعادة توطين اللاجئين، وتحرير وتبادل الأسرى. وفي 3 ديسمبراستئْنفت عملية تحديد الهوية التي جمدت عام 1995 لإنجاز المرحلة الثانية منها. ديسمبر 1999: في ظلّ ملك المغرب الجديد محمد السادس توقفت خطة الاستفتاء الأممية في الصحراء بسبب استمرار الخلافات الحادة بين الطرفين حول من يحقّ له التصويت. 31 ماي 2000: أعلنت فرنسا وأمريكا مبادرة مشتركة قدمتاها إلى مجلس الأمن لصياغة حل سياسي، وتنصّ أساسا على إعطاء حكم ذاتي للصحراويين ضمن سيادة المغرب. 28 جوان 2000: عُقد لقاء ثان بين الطرفين في لندن بإشراف الأممالمتحدة انتهى هو الآخر بالفشل، تلته جولة أخرى بجنيف يوميْ 20 و21 جويلية، ثم تبعها لقاء ثالث في برلين يوم 28 سبتمبر قدم فيه بيكر «حلا ثالثا» للقضية، لكن اللقاء انتهى بلا نتائج. 25 جويلية 2000: صدر قرار مجلس الأمن رقم 1309 المؤسَّس على المبادرة الفرنسية الأمركية التي تقترح الحكم الذاتي، ودعوة جيمس بيكر إلى حل تفاوضي بين الطرفين، مما يعني تخلي الأممالمتحدة عن خطة الاستفتاء. جانفي 2001: قدم المبعوث الأممي جيمس بيكر الاتفاق الإطار لحل مشكلة الصحراء، وينصّ على استقلال موسع مع ارتباط بالمغرب في السياسة الخارجية والعملة والعلم، مهدّدا بالاستقالة إن لم يؤيد مجلس الأمن خطته لحل هذا النزاع. 3 ماي 2001: رفضت البوليساريوالاتفاق الإطار المقدم من طرف الأممالمتحدة. 26 مارس 2006: أعلن ملك المغرب - خلال زيارة قام بها إلى الصحراء الغربية - أن بلاده تقترح منح المنطقة حكما ذاتيا في إطار السيادة المغربية، وهو ما رفضته البوليساريو. أفريل 2008: وصف المغرب ب «الشجاع» تصريح المبعوث الأممي فالسوم بأن خيار الاستقلال الذي تطالب به جبهة البوليساريو»خيار غير واقعي»، بينما انتقدت الجبهة فالسوم واعتبرته «منحازا للمغرب». وفي أوت صرّح فالسوم بأن الشرعية الدولية في جانب جبهة البوليساريو، لكن الواقع على الأرض مع المغرب. جانفي 2009: عين الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الدبلوماسي الأميركي كريستوفر روس مبعوثا خاصا له إلى الصحراء الغربية خلفا للهولندي فالسوم، واقترح روس عقد مباحثات غير رسمية بين طرفيْ النزاع. ماي 2012: أعلن المغرب فقدانه الثقة في روس، أما جبهة البوليساريوفقد أدانت الموقف المغربيوتوقفت المفاوضات مند ذلك الحين.