أطلق المهاجم الدولي الترندادي السابق لنادي مانشستر "دوايت يورك" تصريحاً مثيراً بقوله إن الحياة مع النساء وقضاء الليالي الحمراء والسهر حتى الساعات الأولى من الصباح أفضل من اللعب لنادي مانشستر يونايتد.. للإشارة فقد انتهت في وقت سابق مسيرة يورك الاحترافية مع مانشستر يونايتد، بسبب مشاكله الشخصية وفضائحه التي تصدّرت الصفحات الأولى للصحف الإنجليزية، ما دفع المدرب "فيرجسون" لبيعه لنادي بلاكبيرن روفرز، علماً أنه قام بشرائه من أستون فيلا منتصف التسعينات كأعلى صفقة بيع يقوم بها الفيلانس في تاريخه الطويل. وقال يورك للصحف البريطانية ومنها الديلي بوست: "لم أكن أستطيع التنازل عن هذه الحياة أثناء فترة تواجدي مع مانشستر يونايتد، كالسهر حتى الساعات الأولى من الصباح وبالطبع لم أتخل عن النساء، لأن هذا يجعلني سعيداً أكثر من اللعب لمانشستر يونايتد، وأنا سعيد لما أنا فيه". وأضاف: "ما تراه هو ما حصل معي لهذا لم أبق طويلاً في أولد ترافورد، وليس لديّ أي تعليق على ذلك، فأنا أشعر بأن ما فعلته جيداً، وعن البطولات مع مانشستر يونايتد، فقد ذهبت لتحقيقها وفعلت ذلك وانتهى الأمر". يذكر أن يورك كان أحد دعائم التشكيل الفائزة بلقب دوري أبطال أوروبا موسم 1999/1998 والثلاثية التاريخية مع مانشستر يونايتد.