عجز الكثير من المدربين الجزائريين عن فرض أنفسهم خارج الوطن، وتساقطوا تباعا كأوراق الخريف، ما حتم عليهم رمي المنشفة قبل حلول عيد الأضحى المبارك. والبداية كانت بالمدرب توفيق روابح الذي غادر نادي التعاون السعودي، ليتبعه جمال مناد الذي تعذر عليه مواصلة المسيرة مع الوحدة السعودي، في حين أقيل المدرب عبد الحق بن شيخة بعد إقصاء فريقه نادي الرجاء البيضاوي المغربي من الدور ثمن النهائي لكأس المغرب أمام الجيش الملكي.