اغتنم بعض أفراد عائلة تومي التي كانت قد رحلت مع الأمير عبد القادر إلى دمشق واستقرت بفلسطين. * فرصة تواجد وزيرة الثقافة خليدة تومي بدمشق للقائها والتحدث إليها بخصوص وضع الجالية الفلسطينية الجزائرية المستقرة بمخيم اليرموك. وتجدر الإشارة إلى أن أفراد عائلة تومي المتواجين بدمشق ينحدرون من مختلف قرى ومداشر تيزي وزو، ولايزالون يتحدثون اللغة الأمازيغية.