بعد سنتين من معاناة الكتابة عادت الشاعرة "سميرة قبلي" إلى الواجهة الأدبية بروايتها الأولى الصادرة بالأمس عن "دار القصبة". * وستلتقي الشاعرة الروائية الشابة مع جمهور القراء بجناح "دار القصبة" في المعرض الدولي للكتاب لتوقيع روايتها التي اختارت لها عنوان "بعد أن صمت الرصاص..." التي تناولت فيها مشروع المصالحة الوطنية وموقف أحد المتضررين منه، وهو شرطي أصابه الإرهابيون برصاصة في رأسه في زنقة سيدي عبد الله بالقصبة. للإشارة فإن الشاعرة سميرة قبلي الضابطة سابقا أصدرت ديوان "اغواءات"، كما كانت صحفية تكتب عمود "خارج السرب" بالشروق اليومي، ثم تفرغت لكتابة هذه الرواية.