هل يعلم الوزير بوضعية هذا المسجد مايزال مسجد علي بتشين بساحة الشهداء بالعاصمة مغلقا منذ ثماني سنوات وهو تاريخ غلقه بقصد الترميم، ويبدو أن القائمين على هذه العملية نسوا أنه من الضروري أن يعاد فتح أبواب المسجد أمام المصلين. * والطريف أنه غير بعيد عن هذا المسجد توجد قاعة الأطلس وهي قاعة للحفلات بباب الواد أغلقت هي الأخرى منذ أقل من سنة ونصف للخضوع للترميم ليتم تسليمها مرممة بالكامل وجاهزة... أما المسجد فمازال يستغيث، فهل من مجيب؟!