أعربت حركة مجتمع السلم، عن استيائها مما وصفته "ممارسات استبدادية يسعى من يقف وراءها لتطويع وسائل الإعلام لإرادتهم ومصالحهم الشخصية، بالطرق المنافية للديمقراطية والأخلاق والمروءة والمصلحة الوطنية، والذين كان من ضحاياهم البارحة قناة الوطن الجزائرية، واليوم مجمّع الخبر الذي أثبت وجوده وفرض احترامه حتى مع مخالفيه عبر الزمن".