الشهيد عيسات ايدير رغم مرور أكثر من 34 سنة على وفاته فإن البعض لم يرحموا الشهيد البطل عيسات إيدير حتى في قبره، حيث بالإضافة إلى تخريبه تم تحريف تاريخ وفاته. * وقد كتب على قبره أنه استشهد بتاريخ 93 ديسمبر 1974 وهذا يعتبر بمثابة إهانة في حق مؤسس الاتحاد العام للعمال الجزائريين، أما المجزرة الثانية التي ارتكبت على قبر عيسات إيدير فقد استهدفت اللغة العربية وكتب عليه عبارة »المرحموم« عوضا عن المرحوم و»توف« عوضا عن توفي وعيسات تحول إلى »عيسة« .