استغل مواطنون ومثقفون في العديد من الولايات الجنوبية فرصة التقائهم في تجمعات ونشاطات مختلفة هذه الأيام بالكثير من الجهات ليوجهوا رسائل في شكل بيانات وقعتها الآن مئات الأسماء المعروفة لتتوسع إلى جميع سكان الصحراء الكبرى، وهذا حتى لا يعود أمراء الخليج للصحراء الجزائرية * بعد ما تعودوا على ذلك في السنوات الأخيرة بهدف الصيد، كما يسعى أصحاب المبادرة كما يقولون، منعهم من مختلف جهات الوطن التي مشطها الأمراء من كل الحيوانات والطيور وخاصة "الحبار" الذي أصبح في حالة شبه انقراض ببلادنا، بعد أن ظل هذا الطير مصدر اهتمام هؤلاء الأمراء بعد استعمال "قلب" هذا الطير كبديل للمادة الكيمياوية "فياڤرا" للتقوية الجنسية لدى الرجل.