عندما كان الداعية السعودي سعد البريك، يهمّ بدخول المطعم عند زيارته للشروق اليومي، وجد أحد أعوان الشرطة بدار الصحافة، يتوضأ لأداء صلاة الظهر، فاحتضنه بحرارة وعلق الشيخ الداعية بقوله: "هل يتوضأ الكفّار للصلاة؟ في إشارة غير مباشرة من الشيخ البريك، للفظ "الكفار" الذي كانت تطلقه الجماعات المسلحة في الجزائر على أعوان الأمن في سنوات الدم التي عرفتها الجزائر؟!