أعاد الوجه المخيب للمنتخب الوطني في دورة الغابون إلى الأذهان العديد من المهازل التي سادت عديد الدورات السابقة من نهائيات كأس أمم إفريقيا، ما تسبب في الخروج المبكر بطرق غير متوقعة، على غرار ما حدث في ربيع 86 ومطلع 1992 إضافة إلى دورات 98 و2002 و2013، وهذا من دون نسيان الغياب عن عدة دورات بسبب الإقصاء في الأدوار التصفوية.