أشاد الأمين العام لحركة الإصلاح الوطني فيلالي غويني، ب"نعمة الأمن والاستقرار التي تنعم بها الجزائر"، مؤكدا حرص حركته على التمسك بقانون المصالحة الوطنية، "التي لن نتخلى عنها إلى غاية نيل كل ذي حق حقه بما فيه ملف ضحايا المأساة الوطنية، وضحايا الإرهاب والتعسف، وحتى متقاعدي الجيش"، مضيفا أن كل ما أنجز سيثمن وكل ما هو في طور الإنجاز سيكمل. رئيس حركة الإصلاح الوطني في تجمع شعبي بقسنطينة، لم يفوت الفرصة ليعرج على ظاهرة "الحرقة"، التي دفع إليها حسبه "الفساد السائد"، متسائلا عن السبب الحقيقي وراء عدم تقديم بيان السياسة العامة لحد الساعة، الذي من المفروض أن يقدم كل سنة أمام البرلمان.