امرأة غامضة تجلس على طاولة تحتسي كوبا من رحيق المتعة، ترمق برموشها الطويلة أي رجل ثري يقتحم المكان وعلى وجهه علامات الوحدة القاتلة والملل السادي، بنظرة واحدة تفك شيفرته، وبين ابتسامة ولحظة تجدها تجلس إلى جانبه في نفس الطاولة لتبدأ هكذا شيفت الليل في مهنتها كمرافقة بدرجة دكتوراه في الإغراء.