تتحدث مصادر قريبة من البنوك، أن بنك الجزائر قد قرّر استجواب وكالات سياحية عن تعاملها مع الحجاج والمعتمرين بالعملة الصعبة "الأورو" مع العلم أن العملة الوحيدة المتعامل بها في بلادنا هي الدينار، إلا أن هذه الوكالات، كانت قد فرضت على المتعاملين معها دفع جزء من مستحقات الحج أو العمرة بالعملة الصعبة، مما اضطر بنك الجزائر إلى طرح أسئلة على هذه الوكالات ومعرفة مصير هذه الأموال بالعملة الصعبة، وكيفية صرفها؟ * والسؤال المطروح هو: هل هذا التعامل مع بعض الوكالات يستثني بعضها أم جميعها أم أن العملة الوطنية أصبحت ثانوية؟