أشهر أول أمس رعية أجنبية في العشرينيات من العمر، وهو من جنسية فرنسية، إسلامه بمسجد الإمام مالك بمدينة الأغواط وسط حضور مكثف من المصلين الذين باركوا دخوله الإسلام بعد تلقينه الشهادتين من قبل إمام المسجد وحمله اسما جديدا “سامي”. يذكر أن الوافد الجديد في حضن الإسلام كان في زيارة سياحية لولاية الأغواط وشاء القدر أن يتعرف على سماحة الدين الحنيف من قبل صديقه الفرنسي الذي أسلم في المسجد نفسه منذ قرابة ثلاثة أشهر، يأتي هذا بعد أيام قلائل من إشهار رعيتين إفريقتين من جنسية كاميرونية إسلامهما بمسجد أحمد حماني ليتحول اسمهما إلى عبد الله وأبو بكر، البالغين من العمر 21 و25 سنة.