أعرب كمال أوغليس نائب الرئيس السابق لفريق رائد القبة والمعروف بوقوفه وراء نجاح قضية القبة بمحكمة لوزان السويسرية في قضية خليدي الشهيرة، حيث صرح لموقع ''دزاير فوت'' عن أمله في تطور الكرة الجزائرية مع ابتداء تطبيق قانون الاحتراف ابتداء من الموسم المقبل خاصة وأن الفيفا ستجبر الجميع على التقيد به، ، وفي سؤال حول القضية التي فجرت بأروقة الفيفا أكد أوغليس طرقه جميع الأبواب في الجزائر قبل التنقل للوزان كحل أخير بسبب هضم حق فريقه الذي يستحق الصعود لأن اللاعب خليدي كان قد زوّر اسمه منذ مدة طويلة وإدارة القبة ليس لها دخل في القضية بدليل جهلها التام بهذه القضية قبل تفجيرها من طرف إدارة العايب، ليقوم بعدها رفقة الرئيس عمر ربراب بطرق كل الأبواب بحثا عن حقهم المسلوب دون نتيجة، والسبب هو خوف حداج من ثورة الكواسر والذين كانوا قد قاموا بإقامة الأفراح بعد سماعهم بخبر وضع العايب للاحترازات، القضية أخدت أبعادا كبيرة من بعد وشهدت تدخل عدة أطراف عليا في الدولة بجانب الرائد، والغريب في الأمر أن هناك من تدخل وساعد القبة لا لشيء إلا للإطاحة بالرئيس السابق للفاف حميد حداج· كما أكد أوغليس وجود أسرار خطيرة تم التستر عليها