خطف عضو سابق في المجلس الشعبي الوطني، بولاية شرقية محورية، كل الأضواء على مستوى الحزب العتيد، حيث أقسم بأغلظ الأيمان وبالثلاث أمام جمع من الإطارات والمناضلين أنه سيشتري منصب محافظ جبهة التحرير الوطني لولايته بأي ثمن. وأسر المعني لمقربيه أنه يستطيع ذلك وأنه مستعد لدفع أي مبلغ مطلوب، مشيرا إلى أنه يتحرك هذه الأيام ‘'عموديا وأفقيا'' لتحقيق هدفه في ظل الحراك الذي تصنعه عملية التطهير التي باشرها الأمين العام، عمار سعداني، التي شملت عدة محافظات بالجهة الشرقية للبلاد.