صنعت التغريدة التي أطلقها الرئيس الشرفي للجبهة الوطنية الفرنسية، جان ماري لوبان، على "تويتر" الاستثناء، والتي حيى من خلالها الفريق الوطني الجزائري، في شكل مثير للدهشة والاستغراب، عقب المقابلة التي أداها رفقاء الحارس مبولحي ضد ألمانيا، حيث جاء في تغريدة لوبان "مبروك للفريق الفرنسي والألماني اللذين تأهلا، ولكن أرفع أيضا القبعة للفريق الجزائري"، وتزامن ذلك مع الموقف المعادي الذي اتخذته ابنته "مارين لوبان" التي جندت كل مساعيها من أجل تشويه مناصري "الخضر"، وطرحها لقضية ازدواجية الجنسية.