كشف كل من رئيس الاتحادية الإثيوبية لكرة القدم ونظيريه الغاني والكيني على حسابهم الشخصي في تويتر، عن ترشح بلدانهم بشكل رسمي لاحتضان كأس أمم إفريقيا لسنة 2017 وذلك بعد انسحاب ليبيا بسبب الأوضاع الأمنية المتردية فيها وكان الجميع في الجزائر يمني النفس بأن هذه الطبعة ستعود للجزائر بما أنها كانت من بين البلدان الأولى التي أصرت على احتضان الطبعة في حالة انسحاب الشقيقة ليبيا، لكن مقتل اللاعب ايبوسي يبدو أنه قلب الأمور رأسا على عقب بما أن بعض الدول تقوت على الجزائر إن صح التعبير وتريد استغلال الصورة السيئة عن الكرة الجزائرية من أجل احتضان طبعة 2017.