قال الأمين العام لحركة الإصلاح، فيلالي غويني، إن "ملف المنظومة التربوية الجزائرية خط أحمر لا يمكن تجاوزه"، معربا عن "رفضه ما يحدث داخل المنظومة التربوية"، واقترح "إنشاء مجلسا أعلى للتربية لا يضم في عضويته إلا الجزائريين من علماء التربية والبيداغوجيين وممثلين عن كل الأطراف الفاعلة في العملية التربوية". كما دعا "لسحب هذه المناهج الجديدة كاملة والإبقاء على المناهج السابقة كخيار لاستقرار القطاع".