تتجدد الطاقة الإبداعية عند كل مرفأ..لأن حيوية الأدباء الشباب لا رادعة لها... اعتلت الإرادة أقلامهم فراحت تشحذها ... بتحد كبير دونوا قصائد موشومة بأحلام تتسرب كالماء والهواء...تلملم وجدانيات وتحلق بنا بعيدا لتنافس نجمات السماء في التألق عبر حروف أبت إلا أن تصرخ معلنة لحظة ميلاد مبدع...نصه شريانه.. وقصيدته عنوانه ... حكاياهم في محياهم..تحمل مغامرات وسفر وأنات...وما هي إلا بدايات لموسم اعتلاء الذات حتى على النخلات الباسقة ..لتضع قمة الكتابة والتأسيس لأفراح موصولة بعبق النجاح الاستثنائي الذي ينتظرهم ليشكلهم في مواقع مهمة في الخارطة الإبداعية ..بجغرافيا كتاباتهم العذبة.. المنسابة...الرقراقة.. في سلسبيل حياتنا موقعة عبر الجزائرالجديدة وحديث الوجدان . ندى عزيزي