الجمهورية ترصد إنطباعات أوائل امتحانات شهادات البكالوريا والتعليم المتوسط ونهاية الطور الإبتدائي في ولاية غليزان: قبلي حياة (شهادة البكالوريا) الأولى ولائيا بمعدل 18.17 بالثانوية الجديدة سيدي أمحمد بن علي : » شعوري الفرح والسعادة بعد تفوقي في شهادة البكالوريا .لقد تحصلت على المرتبة الأولى على مستوى ولاية غليزان بمعدل 18.17 من 20 هذا النجاح الذي جلب لي ولأسرتي فرحة مميزة وهي ثمرة جهد كللت جهد السنوات الدراسية الماضية وعن الاختصاص الذي أتمنى التوجه إليه الطب طبعا«. كما أشكر زملائي وأساتذتي وكل عائلتي بهذه المناسبة التي كانت لي فرصة للتعبير فيها عن فرحتي بما حققته من نجاح الذي أتمنى أن يتواصل دائما في المستقبل. يحيى باي عبد الرحمن (شهادة التعليم المتوسط) الأول ولائيا بمعدل 19.40 الثانوية القديمة بواريزان: »ثقتي بالله كانت كبيرة وكنت متأكدا أن مجهودي لن يضيع سدى. كما أرى أن هذا التفوق هو حلم تكلل بالنجاح وتوج جهود أسرتي التي ساهمت في هذا النجاح و شجعتني و نلت أنا و هي اليوم ثمرة طيبة لجهودنا . وكما كانت فرحتي كبيرة وكانت فرحة عائلتي أكبر، لقد حصدنا ثمار المجهودات طيلة أيام السنة الدراسية. وبالمناسبة أقول أن من أسباب هذا التفوق صديقي إبراهيم الذي أقدم له تحية خاصة و أختي شهرزاد التي أشكرها من خلال ما قدموه لي من نصائح و متابعة في مشواري الدراسي«. بلحاج جلول ماما سعدية (نهاية مرحلة التعليم الابتدائي) الأولى ولائيا بمعدل 9.90 مدرسة بناصر غليزان : »أهدي هذا النجاح لعائلتي التي ساعدتني في الدراسة . كما أنني أشعر بسعادة لاتوصف و الفرحة بتفوقي اليوم و أمنيتي أن أصبح طبيبة. أهنئ عائلتي مرة ثانية و كل معلمي مدرسة بناصر الابتدائية وزملائي وزميلاتي في القسم وأمنيتي في المستقبل أن أصبح طبيبة إن شاء الله«. بن عدة عائشة (مكفوفة) (شهادة البكالوريا) معدل 12.58 ثانوية أحمد فرانسيس غليزان : »أنا جد فرحة بهذا النجاح و الشريك الأساسي في التفوق الأسرة التربوية. وأمنيتي مواصلة النجاح والتفوق والالتحاق بالمدارس العليا تخصص لغة فرنسية كما لا أنسى ابنه عمي بن عد ة عزيزة التي ساعدتني على إحرازي هذه النتائج الطيبة بالمناسبة أشكرها جزيل الشكر ولها الفضل لما قدمته لي من مجهود طوال أيام السنة الدراسية من أجل أن أحصد فرحة هذه اللحظة.