اخترت هواية تصوير من حبي لفريق لوما داخل أو خارج ملعب منور كربوسي ، حقيقة نجوت في عديد المرات من مثل هذه التصرفات في الملاعب و كثيرا ما نجد الترحاب في تنقلاتنا مع الفريق لكن هذا لا يخفي أعمال الشغب المشينة التي كنا شاهدين عليها و العدوى انتقلت حتى بين مناصري الفريق الواحد ، نظرا للتكتلات و الصراعات الداخلية ، الموسم المنصرم كنت ضحية لاعتداء همجي أثناء تغطيتي للجمعية العامة للجنة أنصار أولمبي أرزيو لسبب تافه صراحة العنف صار متغلغل الوسط الكروي سواء داخل أو خارج الملعب.