تشهد ولاية ادرار من تيديكلت لقورارة في الفترة الأخيرة رياح هوجاء وضباب واحمرار الجو بشكل يومي تقريبا و هي الأخرى إضافة للحرارة تفرض على السكان حظر التجول حيث أن أغلبهم يعانون من الحساسية أو الربو بسبب مخلفات القنبلة النووية. لكن الانسان يساهم هو الآخر في حدتها بسبب جمع الحصى ونزع الغطاء النباتي الذي يحمي التربة إضافة لعدم وجود مصدات رياح ك ( أفراق afrag ) المعروف بالمنطقة وهو جدار من جريد النخيل وهذا وذاك يساهم في خسارة وضياع المحاصيل على رأسها التمور .