وقائع قضية الحال تعود إلى قيام المتهم وخلال التقائه بالضحية الشرطية بمغازلتها بتوجيه عبارات غزل"الله يبارك على بنات الجزائر"، و"الله يبارك على الجزائر"، ولدى قيامه بذلك تدخل زملاء الشرطية واقتادوه لمقر الشرطة، أين حدثت مناوشات وصلت لحد قيام المتهم بكسر أصبح أحد رجال الشرطة. المتهم ولدى مثوله أمام قاضي الاستئناف أكد للقاضية أنه أعجب بالشرطية وقال لها كلام غزل واستدل بذلك أن الله جميل يحب الجمال.