منصوري يغيب ثلاثة أسابيع بسبب إلتهاب مفصل الركبة وسيكون حاضرا في تربص سويسرا

أضيف إسم قائد المنتخب الوطني يزيد منصوري إلى القائمة الطويلة للعناصر الدولية المصابة، بعد ما خرج من مواجهة فريقه “لوريون“ أول أمس أمام “ران“ ..
وهو يعاني من إصابة في الركبة استلزمت نقله على جناح السرعة إلى المستشفى. وقد كشفت نتائج الفحوصات الطبية أن وسط ميدان المنتخب الوطني، يعاني من التهاب في مفصل ركبته سيجبره على الغياب عن الميادين ثلاثة أسابيع. وقد دخل الجزائري منصوري بديلا في نهاية المباراة (د83) معوضا زميله دوكاس، لكنه أصيب بعد دقائق فقط من دخوله.
نهاية الموسم وشيك ل منصوري
نتائج الفحوصات الطبية كشفت أن منصوري لن يكون بمقدوره التدرب طيلة 21 يوما، حيث سيضطر للخضوع إلى الراحة طيلة هذه الفترة من أجل التخلص كليا من أثار الإصابة وعودته إلى فريقه، لمزاولة التدريبات ستتزامن مع الأسبوع الأخير للبطولة الفرنسية المقرر انتهاؤها منتصف شهر ماي القادم، وهو ما سيجعل اللاعب خارج حسابات المدرب “ڤوركوف“ الذي لم يعد يعتمد على منصوري في التشكيلة الأساسية وهو في أحسن أحواله، فما بالك وهو يعاني من إصابة في الركبة ستبعده عن الجولات الأخيرة لفريقه.
مشاركته في المونديال واردة
تخوفات اللاعب منصوري في أن تكون إصابته خطيرة وتمس وتر الركبة، لكن بعد الفحوصات الطبية التي أجراها بعد مباراة “ران“ تبين أنه يعاني من التهاب في مفصل الركبة وهي إصابة غير خطيرة، وسيعود قريبا إلى جو الميادين رغم أنه تعرض لها في نهاية الموسم وفي وقت يسعى منصوري إلى لعب أكبر قدر من الدقائق قبل الالتحاق ب”الخضر“، بعدما تعقدت وضعيته في “لوريون“ وأصبح منصوري احتياطيا منذ عودته من نهائيات كأس أمم إفريقيا التي أجريت في أنغولا.
اللاعب لن يُغامر بلعب آخر جولة
وحتى إن كانت عودة منصوري إلى جو التدريبات ستكون في الأسبوع الأخير من البطولة الفرنسية، إلا أن قائد “الخضر“ لن يغامر بالمشاركة في الجولة الأخيرة وهو غير مستعد بدنيا بعد غيابه ثلاث أسابيع عن فريقه، وعليه ستكون مباراة “ران“ الأخيرة لمنصوري بألوان “لوريون“ التي يحتمل جدا أن يغادرها في نهاية الموسم الجاري، بعدما رفض اللاعب تجديد عقده المنتهي في جوان الفارط بسبب عدم رفع المسيرين أجرته الشهرية.
عودته في تربص “الخضر” بسويسرا
وقد يستغل منصوري فرصة تقديم تربص سويسرا إلى يوم 12 من شهر ماي القادم ليكون أول الملتحقين به، من أجل إجراء الفحوصات الطبية اللازمة وتحسين العمل البدني مع الطاقم الفني للمنتخب الوطني، بما أن منصوري لم يلعب كثيرا في مرحلة العودة وإصابته في مناسبتين بالتهاب في الكاحل قبل مواجهة صربيا والتهاب في مفصل الركبة مؤخرا، يفرض عليه اتباع برنامج خاص رفقة زملائه المصابين الذين يعانون من وضعية منصوري نفسها، على غرار مغني، بوڤرة، بلحاج، بوعزة ويبدة.
وسط ميدان “الخضر“ يُثير المخاوف
وضعية لاعبي وسط ميدان “الخضر“ تثير قلق الناخب الوطني الذي سيشارك في أكبر محفل دولي بعناصر مصابة أو تعاني التهميش في أنديتها، بداية من كريم زياني الذي قضى فترة العودة بين الإصابة وتسخين كرسي الاحتياط في “فولفسبورغ“، بينما غاب وسط ميدان “بورتسموث” حسان يبدة عن فريقه أكثر من شهر بسبب الإصابة، وهي الوضعية نفسها للاعب لحسن في “سانتندار“ والشاذلي في “ماينز“ فيما يعالج مغني إصابته منذ عودته من دورة أنغولا على أمل الشفاء نهائيا قبل “المونديال“، لتتعقد مهمة منصوري الذي كان يعاني التهميش في “لوريون“ لكن إصابته الأخيرة ستحرمه حتى من الوجود مع البدلاء، وهو ما لا يخدم المنتخب الوطني الذي سيسافر بعناصر ناقصة بدنيا ومتأثرة صحيا من الإصابات، التي مست كل لاعبي منطقة وسط الميدان الحساسة.
هل سيحتضن “أسبيطار” قائد “الخضر”!؟
يتساءل المتتبعون هل سيتم إرسال منصوري أيضا إلى الدوحة لعلاج إصابته كما كان الشأن مع كل المحترفين؟ الجواب الموضوعي هو أن نوع إصابة منصوري لا تتطلب التنقل إلى هذا المركز الخاص، لأنه يعاني من التهاب بسيط في المفصل وفي حال سفر منصوري إلى عيادة “أسبيطار“، فسيكون بغرض قضاء فترة راحة وليس للعلاج.
بودبوز وڤديورة أفضل البدائل
رغبة سعدان في تدعيم الوسط ببودبوز وڤديورة الهدف منها إيجاد أفضل البدائل للعناصر الحالية التي تبدو غير جاهزة من الناحية البدنية، وفي هذا الصدد يعتزم سعدان إختبار كل اللاعبين الذين ينشطون في الوسط من أجل تشكيل الرباعي الأحسن استعدادا لدورة جنوب إفريقيا في ظل عدم وجود اللاعبين في أفضل مستواهم في نهاية البطولات الأجنبية.
اللاعبون يطمئنون على قائدهم
توالت المكالمات الهاتفية على وسط ميدان “الخضر“ ونادي “لوريون“ عقب الإصابة التي تعرض لها، وقد اتصل به رفقاؤه في المنتخب على غرار بوڤرة، زياني والآخرين من أجل الاطمئنان على قائدهم، الذي أكد لهم أنه سيكون جاهزا ل”المونديال“ وأنه سيعالج إصابته ليكون حاضرا في جوان.
منصوري: “الفحوص بيّنت أن عظمة الساق تأثرت”
كشف لنا قائد المنتخب الوطني يزيد منصوري، في اتصال معه، إجراءه فحص معمّق البارحة، حيث قال في هذا الشأن: “الفحص الطبي الذي أجريته اليوم (الحوار أجري البارحة) بيّن أنني أعاني في عظمة الركبة، رغم أن الفحوص كانت مطمئنة فيما يخصّ خطورة الإصابة حيث لن تمنعني من الغياب لمدة طويلة عن الميادين، والأكيد أنني سأكون جاهزا ل “المونديال” ولا خوف عليّ من هذا الجانب”
“سأجري فحصا معمّقا هذا الثلاثاء للتأكد من الإصابة”
وكان منصوري متفائلا بخصوص الإصابة التي تعرض لها عقب الفحص الذي قام به صبيحة الأحد، حيث أكد موضحا: “رغم الفحوص المطمئنة إلا أن تأثر عظمة الركبة ستجبرني على الخضوع إلى فحص بالأشعة والذي سيكشف نوعية الإصابة، رغم أنني متأكد من أنها ليست خطيرة وأنني سأتعافى من هذه الإصابة في القريب العاجل”
حضّر في بادئ الأمر عرضاً قيمته 4.5 ملايين أورو..
“فولهام” يصرف النظر عن جلب بوڤرة بسبب تخوّفاته من إرتفاع ثمنه
ذكرت جريدة “نيوز أوف ذا وارد” البريطانية الشهيرة أن نادي فولهام صرف النظر بنسبة كبيرة جدا عن الدولي الجزائري مجيد بوڤرة المرشّح سابقا لتدعيم دفاع الفريق في الموسم القادم، حيث فسّرت الجريدة الأمر بكونه مالياً بالدرجة الأولى. ففي بادئ الأمر حضّر النادي اللندني لتقديم عرض تناهز قيمته 4.5 مليون أورو بعد توفير السيولة المالية من بيع الشاب “كريس سمولينغ” إلى مانشستر يونايتد ب9 ملايين أورو، لكن تخوّفات الفريق من المضاربة على سعر الدولي الجزائري -خاصة إذا كانت مشاركته إيجابية في المونديال- جعلتهم يبحثون عن مدافع جديد يلبي طموحاتهم. وقد أشارت الصحيفة أيضا أن تزايد عدد المهتمين ب “الماجيك” خاصة من جانب الأندية الكبيرة جعل فولهام، وقد يجعل أندية أخرى ذات مستوى متوسط، تبعده تماما عن خططها المستقبلة، خاصة أن ثمنه مرشّح للارتفاع كثيرا في الفترة القادمة.
مغني يُمدّد إقامته في قطر إلى غاية الخميس
بعد أن كان من المقرّر أن يغادر لاعبنا الدولي مراد مغني عيادة “أسبيتار” هذا الإثنين كما أشرنا إليه سابقا، قرّر الدكتور حكيم شلبي أن يمدّد بقاء لاعب لازيو الإيطالي لأربعة أيام إضافية. ومن المقرّر أن يغادر مغني العاصمة القطرية هذا الخميس، كما أنه من المقرّر أن يستأنف التدريبات مع ناديه مباشرة بعد أن يلتحق بالعاصمة الإيطالية روما.
سيجري عملية تقوية عضلات شاملة
وبما أن التدريبات التي كان يقوم بها مغني مقتصرة على تقوية عضلات الفخذ، وهذا بإجراء تمارين تعتمد على الأساليب الحديثة من خلال عمل مركز على عضلات الفخذ وتقويتها، إلا أن الطبيب المشرف على حالة مغني تأكد أنه من الضروري عدم إغفال الجانب العلوي من الجسم، لذا، تم برمجة تمارين خاصة بتقوية الصدر وعضلات البطن واليدين بما أنها هامة لتحقيق التوازن، ما يعني أن مغني سيخضع بذلك لبرنامج تقوية عضلات شامل.
زياني خارج القائمة دائما ومدربه لا يُعاني من أي ضغوط
يتواصل غياب كريم زياني عن فريقه مثلما كنا قد كشفنا عنه في الأعداد السابقة. ولم يكن زياني معنيا تماما بمواجهة أمس مع فريقه “فولفسبورغ” الذي فاز خارج الديار في غياب زياني حتى عن قائمة الإحتياطيين. هذا التهميش ليس بجديد، خاصة أن نادي “فولفسبورغ” يحقق نتائج إيجابية في البطولة مع المدرب “كوستنر” الذي لا يعاني من أي ضغوط لإعادة زياني، خاصة في ظل نتائج الفريق الإيجابية. وعاد “فولفسبورغ” بفوز من خارج الديار على مُضيفه “نورنبيرغ” بنتيجة (2-0) في ختام الجولة ال 30 من مباريات البطولة الألمانية. وسجّل البوسني “إدين دزيكو” والبرازيلي “غرافيتي” هدفي اللقاء. ويبقى “الفولفي” محافظا على المركز الثامن برصيد 46 نقطة.
بسبب مشاكلهم مع المدربين...
الشاذلي ينضمّ إلى زياني، عنتر يحيى ومطمور ويُقرّر مغادرة ماينز
قرّر وسط ميدان نادي ماينز الألماني عامري الشاذلي مغادرة فريقه في نهاية الموسم الجاري بسبب التهميش الذي عانى منه في الجولات الأخيرة بسبب رفضه تجديد العقد مع هذا النادي. وقد كشف لنا اللاعب في حواره مع “الهداف” أن قرار إبعاده عن التشكيلة مفهوم، حيث يعتمد المدرب على اللاعبين الذين يربطهم عقد مع النادي لسنة أخرى وهو يحضّر لفريق الموسم القادم بعدما ضمن ماينز البقاء في “البندسليغا”. ويعاني ابن مغنية من الوضعية نفسها التي يعيشها عنتر يحيى، مطمور وزياني، الذين فقدوا أماكنهم كأساسيين في أنديتهم بسبب مشاركتهم مع “الخضر”، بعدما كانوا من ركائز بوخوم، منشنغدبلاخ وفولفسبورغ على التوالي، وكأن الألمان يريدون تحطيم المنتخب الجزائري بطريقتهم الخاصة قبل “المونديال”.
فقد مكانته منذ لقاء صربيا
ومن غرائب الصدف أن فقدان الشاذلي لمنصبه لاعبا أساسيا في تشكيلة فريقه مباشرة بعد توجيه الدعوة له من طرف الناخب الوطني سعدان بمناسبة مباراة صربيا الودية، وقد زاد المرض (زكام حاد) والإصابة (التهاب في مفصل الكاحل) من تعقد وضعية الشاذلي الذي في كلّ مرة يشركه المدرب بديلا، يكون وراء أهداف فريقه أو اللقطات الخطيرة في الهجوم، ولكن هذا لم يشفع له عند مدربه الذي يفضّل في المواجهات الأخيرة أن يبقي عامري في مقعد البدلاء.
أندية ألمانية مهتمة به
الأمر الذي حمس مدرب وإدارة ماينز في تهميش الشاذلي في الجولات الأخيرة، هو بلوغهم قراره بعدم تجديد عقده مع ماينز واهتمام أندية ألمانية بخدماته، حيث يفضلون أن يقطعوا الطريق بطريقتهم الخاصة في وجه الدولي الجزائري، خاصة أن قيمته في السوق قد ترتفع بعد مشاركته في “مونديال” جنوب إفريقيا. وتعتمد الأندية الألمانية والأوربية السياسة ذاتها من خلال تهميش اللاعبين الجزائريين، حيث لا يكون مردودهم كبيرا في “المونديال” فيضيعون منهم كما هو الشأن مع مطمور، زياني وعنتر يحيى.
سيُحدّد وجهته بعد “المونديال”
ويرفض الشاذلي التسرّع في اختيار وجهته القادمة خاصة أنه على موعد لعب “المونديال” مع “الخضر” ، وهو الرهان الذي يريد أن ينجح فيه من خلال البروز في جنوب إفريقيا مع المنتخب الجزائري وأمام منتخبات كبيرة قد تفتح له باب اللعب في أندية كبيرة.
محترفونا سيُغيّرون أنديتهم بعد “المونديال”
ولن يكون الشاذلي الوحيد الذي سيغادر فريقه بل هي رغبة أغلب محترفينا، حيث كشف زياني وعنتر يحيى عن قرار مغادرتهما فولسفبورغ وبوخوم على التولي، والرغبة نفسها أبداهامطمور، منصوري، حليش، بلحاج، يبدة وغزال الذين يراهنون على التألق في “المونديال” لتغيير وجهتهم واللعب في أندية تسمح لهم باللعب والبروز بانتظام، حتى لا يتكرّر سيناريو ما قبل “مونديال” 2010 الذي كان نقمة على دوليينا على مستوى الأندية.
-------------
عمري الشاذلي: “لا يشركونني أساسيا لأنني لم أجدّد عقدي”
-------
“تقديم موعد تربص سويسرا سيُفيدنا كثيرا”
“فوزنا على دورتموند مهم لأنه سمح لنا بضمان البقاء”
---------
ما تعليقك على الفوز الذي حققتموه أمام بوروسيا دورتموند؟
الفوز مهم بالنسبة لنا لأنه يسمح لنا بضمان البقاء نهائيا في “البوندسليڤا”، وهو الهدف المسطّر لماينز هذا الموسم. وقد سمحت لنا نقاط دورتموند من تحقيقه قبل جولات عن نهاية البطولة.
ولكن الفوز كان أمام فريق يحقق نتائج إيجابية في المدة الأخيرة؟
لقد واجهنا فريقا قويا وصعب المنال ويلعب رابطة أبطال أوروبا، ورغم ذلك إلا أننا حققنا المهم وهو الفوز بالنقاط الثلاث في مباراة كنا قادرين على تسجيل نتيجة أثقل فيها.
هل دخولك في نهاية المباراة كان بسبب تأخرك عن التدريبات أم بسبب مشاكلك مع شرطة الحدود الفرنسية؟
لا، ليس هذا هو سبب بقائي في مقعد الإحتياط. لقد دخلت في نهاية اللقاء وكدت أعمق الفارق، وعن أسباب تهميشي فهي مفهومة.
كيف ذلك؟
لقد رفضت تجديد عقدي مع ماينز وطبيعي أن يقوم المدرب بتحضير الفريق الذي يعتمد عليه الموسم القادم، خاصة بعدما ضمنّا البقاء حيث سيتم منح وقت اللعب لأغلب اللاعبين وهي السياسة المنتهجة والتي كانت وراء بقائي بعيدا عن التعداد الأساسي في الجولات الأخيرة.
وهل تنوي تغيير الأجواء الموسم القادم وإلى أين؟
نعم، أملك بعض العروض ولكني لا أستطيع الكشف عنها حاليا وأفضّل أن أترك الأمور تسير إلى غاية ترسيم وجهتي القادمة. تركيزي حاليا هو على المشاركة في المونديال وتشريف الألوان الوطنية في هذا المحفل الكروي وبعدها سيكون لنا حديث عن العروض الجديدة.
ما رأيك في استمرار لعنة الإصابات التي تطارد زملائك خاصة بعد إضافة منصوري إلى القائمة؟
ماذا تريدني أن أقول؟ هل هي العين أم سوء الطالع أم المكتوب، في كرة القدم الإصابات من مخاطر اللعبة والمهم هو استرجاع اللاعبين لقواهم قبل المونديال، وعلى ذكر منصوري أظن أن إصابته ليست خطرة، أليس كذلك؟
إنه يعاني من إلتهاب في مفصل الركبة وسيغيب ثلاثة أسابيع عن فريقه.
أتمنى له الشفاء ولكل اللاعبين المصابين والفترة الحالية حساسة لأن كل لاعب معرض لمثل هذه الإصابات.
وفيما يخصك، هل أنت في أحسن أحوالك؟
الحمد لله، أنا في صحة جيدة ولا أعاني من أي مشكل صحي وأنتظر فقط بداية التحضيرات مع “الخضر”.
ما رأيك في تقديم موعد تربص سويسرا إلى 12 من شهر ماي القادم؟
إنه قرار حكيم ومفيد بالنسبة للاعبين من أجل تحضير المونديال في أحسن الظروف، خاصة بالنسبة للاعبين العائدين من الإصابة أو الذين لا يلعبون كثيرا. كما أنه يسمح لنا بالتأقلم مع الارتفاع وخلق الإنسجام بيننا أكثر، خاصة ببرمجة مواجهتين وديتين مفيدتين قبل السفر إلى جنوب إفريقيا ما يسمح للمدرب الوطني الوقوف على مستوى التشكيلة ومردود اللاعبين فرديا وجماعيا.
إذن أنت متفائل قبل أسابيع فقط عن بداية المحفل العالمي.
نعم، أعرف أن كل زملائي واعون بحجم المسؤولية وصعوبة المهمة ولكن تأكد أننا سنسافر من أجل تشريف الكرة الجزائرية وتحقيق أفضل نتيجة ممكنة رغم صعوبة المجموعة والرهان.