كشفت تقارير عديدة غضب اللاعب ويلفريد زاها من مدربه دافيد مويس وإدارة مانشستر يونايتد بعدما تم غلق الباب أمام رحيله عن الفريق هذا الشتاء مثلما كان متوقعا، حيث تراجع المدرب الاسكتلندي عن التفريط في لاعبه الشاب بعدما حصدت الإصابات أغلب لاعبي الخط الأمامي وعلى رأسهم روني وفان بيرسي، إضافة إلى لويس ناني وآشلي يونغ، وهو ما لم يرق للاعب الشاب الذي كان مرشحا للانضمام إلى ويست بروميتش أو كارديف سيتي على شكل إعارة.