تأكّد ما كشفنا عنه في عدد فارط، حيث شرعت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم في الاتّصال بمختلف اللاعبين الذين حسم المدرب سعدان في أمرهم وقرّر انتدابهم ضمن قائمة “30” المعنية بالتربص الأول الذي سيدخل فيه المنتخب الوطني بداية من 13 ماي المقبل بسويسرا، ومن بين هؤلاء اللاعبين، كشفت لنا مصادر مطّلعة أن جمال مصباح الظهير الأيسر ووسط ميدان نادي “ليتشي” الإيطالي في آن واحد، تلقى أمس اتصالا رسميا من أحد الأعضاء الفاعلين في “الفاف”، وهو الاتصال الذي يوحي ويؤكد بأن لاعب ليتشي صار قريبا من الانضمام إلى صفوف المنتخب الوطني إن لم نقل بصفة رسمية، في انتظار تلقيه الاستدعاء الرسمي لحضور تربص سويسرا في الساعات القليلة القادمة. المتّصل به حدّثه عن جوازه وأمور إدارية أخرى وحسب المعلومات التي استقيناها فإنّ الاتصال بين عضو “الفاف” هذا واللاعب الجزائري مصباح، كان اتصالا إداريا، حيث تمحور الحديث بينهما حول أمور إدارية تتعلّق بجواز سفره، ووثائقه الشخصية وغير ذلك من أمور أخرى أحجمنا عن الكشف عنها، لكنها تؤكد حقا أن اللاعب لا ينقصه سوى الاستدعاء الرسمي فقط، وحمل حقيبته والتوجه مباشرة إلى سويسرا من أجل التربص مع منتخب بلاده ورفاقه الجدد. هل سيُستدعى للوسط أم ظهيرا أيسر ؟ وإذا كنا الآن على دراية بأن مصباح هو واحد من اللاعبين الجدد الذين سيدعّمون المنتخب خلال تربص سويسرا المقبل بعد الاتصال الذي تم بينه وبين عضو الفاف الفعال، إلا أننا نجهل ما هو المنصب الذي يرغب المدرّب الوطني رابح سعدان في توظيفه فيه، إن كان هذا المنصب في وسط الميدان الدفاعي وهو منصبه الأصلي، أم كان ذلك كظهير أيسر مثلما يوظّفه مدربه الإيطالي “بيكانيو” في الفترة الأخيرة مع “ليتشي”، وهو ما سنتأكد منه خلال التربص الأول ل”الخضر” مستقبلا. --------------- مصباح : “نعم، تلقيت اتصالا من الفاف وفرحتي لن تكتمل إلا بعد وصول الاستدعاء الرسمي” كيف هي الأحوال جمال مع فريقك “ليتشي”؟ أحوالي مع “ليتشي” بخير والحمد لله، فما الذي ينقصني ونحن نحتل ريادة الترتيب وبفارق 5 نقاط عن أقرب ملاحقينا، ما الذي ينقصني والصعود إلى مصاف الكبار في “الكالتشيو” صار مضمونا بصفة تكاد تكون رسمية، كما أني بخير لأني حافظت على مكانتي الأساسية ضمن تعداد فريق سينشط العام المقبل في إحدى أكبر البطولات الأوروبية. لكن ناديك تعثر مؤخرا على ميدانه، وضيّع نقطتين ثمينتين أمام “بريتشيا”، فهل سيؤثر ذلك على مسيرتكم المقبلة قبل الحسم في الصعود؟ أنا لا اعتبره تعثرا، لأننا لم نواجه أي فريق كان، بل واجهنا ناديا كبيرا اسمه “بريتشيا” الذي لديه باع طويل في القسم الأول من البطولة الإيطالية، فريق أنجب لاعبين كبارا، وهو ينافسنا هذا الموسم على الصعود إلى الدرجة الأولى، وثق أن ذلك التعادل لن يؤثر على مشوارنا لأننا اقتربنا أكثر من ضمان الصعود، ولذلك فإن النتيجة لم نعتبرها تعثرًا إطلاقا، كما أني شخصيًا خرجت راضيا من خلال المردود الطيب الذي قدّمته يومها. ذلك المردود جعل الصحافة الإيطالية تمنحك نقطة جيّدة، أكيد أن ذلك مشجّع لك؟ هو مشجّع للغاية، أمر جميل أن تهتم بك الصحافة وتمنحك أفضل تنقيط في مباراة هامة كتلك المباراة، ورغم ذلك إلا أن التنقيط الذي يهمني والرأي الوحيد الذي يشجعني حقا، هو تنقيط ورأي مدربي “بيكانيو” شخصيا، لأنه يضع في شخصي ثقة كبيرة، وبالتالي فإن رأيه يهمني كثيرا، كما أن هناك شيئا آخرا يهمّني أيضا. وما هو؟ الصعود إلى “الكالتشيو”. لنترك هذا الآن، ولنعرج للحديث حول المنتخب الوطني، بلغنا أن الاتحادية الجزائرية لكرة القدم اتصلت بك رسميا، فهل تؤكد ذلك؟ تعوّدت أن أكون صريحا معك أنت شخصيا في مثل هذه الأمور، وما دمت قد بحثت واجتهدت وجلبت الخبر لوحدك، فلا حرج إن أكدت لك صحّة الخبر، نعم عضو من الاتحادية الجزائرية اتصل بي رسميا، وتبادل أطراف الحديث معي. أكيد أنه طالبك بتحضير نفسك للحضور في تربص “الخضر“ المقبل ؟ اعذرني، ومن دون الخوض في التفاصيل، أؤكد لك فقط أنه استفسرني عن امتلاكي لجواز سفر جزائري فأكدت له أني أمتلكه ومنذ مدة، بالإضافة إلى أمور أخرى إدارية أكثر منها فنية، أنا اليوم سعيد بهذا الاتصال الذي أعتبره اتصالا إداريا، وسأكون أسعد يوم يكون الاتصال فنيا، أي يوم تصلني الدعوة من طرف المدرب الوطني رابح سعدان الذي كلّف نفسه عناء الحضور إلى هنا بإيطاليا من أجل معاينتي والوقوف على إمكاناتي الحقيقية، وهو الحضور الذي تشرفت به كثيرا يومها، وها هي المؤشرات اليوم توحي أني على بعد خطوة من الالتحاق في انتظار الاستدعاء الرسمي من طرفه فقط، وأضيف لك شيئا. تفضل. حديثي عن رغبتي في تلقي الدعوة من طرف المدرب، لا يعني أني لم اكترث لاتصال المسؤولين بشخصي، بالعكس أنا في قمة السعادة، لكن هذه السعادة لن تكتمل إلاّ بعدما أتلقى الدعوة الرسمية للتواجد مع المنتخب الوطني، لأن هذا حلمي وأنت تعلم جيدا ذلك، أنت أكثر العالمين بأني وطني حتى النخاع، وأسعد وأتفاعل لكلّ اتصال يأتيني من الجزائر، وأنت تعلم أيضا بأن شعورا خاصا ورائعا ينتابني دوما عندما يتعلّق الأمر بالجزائر، وأضيف لك شيئا آخر. ماذا؟ ثق أنّي تأثرت كثيرا حينما زرتني في “ليتشي” يوم 15 أكتوبر الماضي، وقدّمت لي الراية الوطنية، يومها حضرت للتدريبات وحدثتني وحدثت مدرّبي، ومنحتني راية الوطن، ولدى حملي إياها شعرت بشيء لم يسبق لي أن شعرت به من قبل، وها أنا الآن أتأهب للالتحاق، وأنتظر الدعوة الرسمية فقط حتى ألبيها، وأكون وسط اللاعبين الذين أهّلوا الجزائر إلى المونديال. من بين هؤلاء اللاعبين يوجد غزال الذي يصنع الحدث هنا في إيطاليا، فما الذي تعلّق به على ما يصنعه؟ ما يصنعه غزال لا يحتاج إلى تعليق كبير، لأنه بكل بساطة سيساهم بفضل أهدافه الحاسمة في إنقاذ فريقه “سيينا” من السقوط، فهذا الفريق كان قاب قوسين أو أدنى من السقوط، لكن أهداف غزال الجميلة والحاسمة جعلته يتنفس ويبعث حظوظه في البقاء من جديد، أتمنى له من أعماق قلبي أن يضمن البقاء في “الكالتشيو” حتى يصبح عددنا العام المقبل ثلاثة لاعبين عوض اثنين. حديثك عن ثلاثة لاعبين في “الكالتشيو” يجرنا للحديث عن مغني، فما قولك عنه وهو الذي يعالج حتى يكون حاضرا في جنوب إفريقيا؟ أتمنى له الشفاء العاجل، والعودة السريعة إلى الميادين، لأننا اشتقنا إلى فنياته الجميلة وسحره، سواء في البطولة الإيطالية أو مع المنتخب الوطني، وثق أن تألق غزال ومغني في البطولة الإيطالية القوية، يعدّ مكسبا كبيرا للكرة الجزائرية. وهل لك أن تحدّثنا في الأخير عن رغبة العديد من الأندية في ضمك إلى صفوفها الموسم القادم، وهل تؤكد ذلك؟ همي الوحيد في الوقت الحالي هو التركيز على تحقيق الصعود وانتظار دعوة المنتخب الوطني تحسبا للفترة المقبلة، بالإضافة إلى تركيزي الكبير على التنقل الذي ينتظرنا يوم السبت المقبل إلى “قروسيتو” الذي ينافسنا هو الآخر على الصعود بحكم المركز الخامس الذي يحتله، أما بخصوص العروض فأتركها إلى حينها مع نهاية الموسم. في الأخير لك حرية الختام.. أكشف لك أن فرحتي اليوم هي فرحتان، فرحة اتصال عضو الفاف بي من جهة، وفرحة استدعائي إلى إحدى الحصص الرياضية التي تبثها قناة “سكاي سبورت”، وهي حصّة تهتم بشؤون أندية القسم الثاني، واختارتني بعدما تألقت مؤخرا في لقاء “بريتشيا” كي أتحدث عن فريقي المرشح للصعود إلى “الكالتشيو”. ---------------------------- زماموش، حاج عيسى، مفتاح، مترف، يخلف وسيدريك يقدّمون رسميا جوازات سفرهم للحصول على تأشيرة إيرلندا اتصل مسؤولون في الاتحادية الجزائرية لكرة القدم نهار أمس باللاعبين الجدد من أجل الحصول على مقاساتهم قبل بداية تربص سويسرا قصد تحضير البدلات الكلاسيكية الرسمية والأحذية التي سيسافر بها الوفد الجزائري إلى جنوب إفريقيا. كما سيتم أخذ مقاسات مصباح، بودبوز، قادير وكل العناصر التي ستتواجد في تربص سويسرا، وهو ما يعني أن المدرب الوطني بدأ رفقة روراوة يحضّران للتربص القادم المزمع إجراؤه في “كرانس مونتانا” من يوم 13 إلى 27 من شهر ماي القادم. سعدان يُقدم قائمة الجدد وحسب مصادر مقربة من الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، فقد سلّم المدرب الوطني القائمة النهائية التي تتضمن 30 لاعبا التي سترسل إلى “الفيفا” قبل الفصل في قائمة 23 لاعبا في بداية ماي المقبل. وقد تبيّن أن المدرب الوطني سلّم قائمته الأولية والتي تتضمن العناصر الجديدة من خلال إقدام المسؤولين في “الفاف” على الإتصال باللاعبين الجدد منذ نهار أمس وهي العملية التي ستستمر في الأيام القليلة القادمة من أجل تحضير كل اللوازم الرياضية والبدلات الخاصة بالوفد الذي سيسافر إلى جنوب إفريقيا. شاوشي، ڤاواوي والعيفاوي سيتحصلون على تأشيرة إيرلندا وقد اتصل أعضاء من الاتحادية باللاعبين المحليين (ڤاواوي، شاوشي والعيفاوي) وطلبوا منهم جلب جوازات السفر لاستخراج تأشيرة الدخول إلى التراب الإيرلندي للعب مواجهة ودية أمام إيرلندا المقررة في 28 من شهر ماي القادم في ختام تربص سويسرا. زماموش، حاج عيسى، يخلف، مترف، مفتاح وسيدريك يسلّمون جوازات سفرهم وبالإضافة إلى شاوشي، ڤاواوي والعيفاوي فقد طلب أعضاء “الفاف” من زماموش، مترف، حاج عيسى، يخلف، مفتاح وسيدريك جلب جوازات سفرهم للحصول على تأشيرة إيرلندا وحضور المباراة الودية أمام منتخب هذا البلد، الأمر الذي يؤكد أن هذا السداسي سيكون ضمن قائمة 30 التي سيعلن عنها رسميا في بداية الشهر الداخل. سعدان فصل في مصيرالمحليين في ليبيا وحسب المعطيات، فإن سعدان فصل في العناصر المحلية عقب نهاية مواجهة ليبيا التي كانت المحطة الأخيرة لمعاينة المرشحين لتدعيم المنتخب. حيث أكد سعدان لبعض مقربيه في ليبيا أنه لم يقتنع بمستوى العناصر التي شاركت في مباراة طرابلس لكنه كان قبل هذا اللقاء قد دوّن أسماء مفتاح و سيدريك و مترف ويخلف وحاج عيسى لدعوتهم إلى التربص القادم. وأشار إلى تدعيم “الخضر” بالأسماء التي تحدث عنها في وسائل الإعلام على غرار مصباح، بودبوز، بلعيد، قادير وشاقوري. ---------------------- سعدان متمسّك ب زياني ويتوقع له “مونديال” كبير لا شكّ في أنّ زياني سيكون رقما هاما في معادلة الناخب الوطني رابح سعدان خلال نهائيات كأس العالم المقبلة، ولا شكّ أيضا في أنّ هذا الأخير لا يمكنه أن يفرّط في خدماته رغم الفترة العصيبة التي يمرّ بها مع ناديه الألماني “فولفسبورغ”، لاسيما منذ عودته من نهائيات كأس إفريقيا الأخيرة، وذلك رغم أنّه أدلى في وقت سابق بتصريح مفاده أنّ العناصر التي لا تلعب مع أنديتها بانتظام، وتقضي معظم أوقاتها على كرسي الاحتياط وكراسي المدرجات، تبقى مهدّدة بفقدان أماكنها الأساسية وستحوّل إلى الاحتياط أو يتم الاستغناء عنها. وهو معيار لا يمكن أن يطبق على زياني الذي وبالرغم من أنه لعب 27 دقيقة فقط منذ دورة أنغولا، إلاّ أن سعدان يبقى متضامنا معه، ومتمسّكا بخدماته تحسبا للفترة المقبلة، وهو عين الصواب لأن زياني حتى وإن يضطر إلى البقاء بعيدا عن أجواء المنافسة إلا أن تواجده في تربصي سويسرا وألمانيا ونهائيات كأس العالم أكثر من ضروري. اتّصل به، إطمأن على حاله وشجّعه وحسب المعلومات التي استقيناها، فإن الناخب الوطني قلق كثيرا لاستمرار حالة التهميش والإهمال التي يعانيها لاعبه الدولي زياني من طرف مدربه الألماني “كوستنير”، وتأكّد استمرارها إلى غاية نهاية الموسم الذي لم تعد تفصلنا عنه سوى ثلاث أو أربع جولات فقط، فقام بالاتصال باللاعب السابق لنادي أولمبيك مرسيليا، للاطمئنان على حاله من جهة وتشجيعه على ضرورة التحلي بالاحترافية إزّاء هذه الوضعية، كما حثّه أيضا على التحلي بالجدية في التدريبات وكأنّه معني بالمنافسة الرّسمية، حتى لا تتأثر لياقته البدنية ويكون في أفضل أحواله خلال فترة تحضيرات المنتخب الوطني المقبلة. زياني شرح له برنامجه اليومي وسعدان مرتاح وحسب المصدر نفسه، فإنّ زياني سرد على سعدان برنامجه التدريبي اليومي، وأكد له أنه يتدرب بانتظام طيلة الأسبوع مثلما طالبه، وكأنه معني بالمباريات الرسمية، وأنه غالبا ما يخضع نفسه إلى برنامج بدني شاق يتدارك من خلاله نقص المنافسة الرسمية، كما كشف لنا أنه يتدرب أيضا خلال الأيام التي يخوض فيها فريقه مبارياته الرسمية، كما أنه يتدرّب أيضا لدى غيابه عند تنقلاته من دونه، وهو ما أثار ارتياح سعدان الذي اطمأن كلية على حالة لاعبه بل وتوقع له “مونديال“ كبيرا لو أنه يواصل في تطبيق هذا البرنامج إلى غاية وصول موعد نهائيات كأس العالم المقبلة، رغم أنه لم يشارك سوى خلال فترة لم تتعد مدتها 27 دقيقة منذ انقضاء شهر جانفي الماضي ------------------ غزال يغيب عن مباراة أودينيزي القادمة بسبب العقوبة تعرض نادي سيينا لضربة موجعة أخرى في طريقه من أجل ضمان البقاء مع أندية البطولة الإيطالية هذا الموسم، حيث سيغيب المهاجم الجزائري عبد القادر غزال عن صفوفه في المباراة القادمة أمام أودينيزي. ولن يُشارك غزال في الجولة المُقبلة بسبب الإيقاف، وذلك بسبب تلقيه إنذارا في مباراة كاتانيا الأخيرة وهو الإنذار الرابع ما يعني توقيفه لمباراة واحدة، وكان قد تلقى سابقا أربعة إنذارات أخرى، ويُذكر أنّ غزال عاد بقوة خلال الجولتين الأخيرتين، وسيكون من الصعب على مدرب سيينا “ألبيرتو ماليساني” تعويضه. رئيس بوخوم متمسّك بالمدرب “هيرليخ” رغم سلسلة النتائج السلبية التي تعصف ب “بوخوم” خلال الأيام الأخيرة وهو الذي يحتل المراكز الأخيرة بفارق الأهداف فقط عن أول النازلين، إلاّ أنّ إدارة النادي الألماني جدّدت الثقة بالمدرب “هايكو هيرليخ”. وأبدى الرئيس “توماس أرنست” تمسكه بالمدرب الذي حل بديلا ل”مارسيل كولار”. هذا وتبدو مأمورية رفقاء عنتر يحيى في ضمان البقاء صعبة للغاية في ظل صعوبة المواجهات الثلاث المتبقية، أمام كل من شتوتغارت، هانوفر وبايرن ميونيخ. كركار يتوّج بكأس الإمارات تُوّج نادي الإمارات لأول مرة في تاريخه بكأس رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وساهم الجزائري كريم كركار في هذا الإنجاز، حيث لعب اللاعب الدولي السابق دورا كبيرا في مباراة يوم أمس أمام الشباب، والتي انتهت بفوز فريقه بنتيجة (3-1)، كان نصيب كركار منها الهدف الثالث والأخير في الدقيقة 88 وبطريقة جميلة.