غاب وسط ميدان المنتخب الوطني ونادي سانتاندير الإسباني مهدي لحسن عن لقاء فريقه أمس أمام فياريال، وعلى الرغم من أن اسمه كان مدرجا في التشكيلة الأساسية بعد القرار الذي اتخذته لجنة الانضباط الإسبانية فيما يخص زميله ڤونزالو لوكولسا الذي كان معاقبا تلقائيا إثر تلقيه الإنذار الثالث في مباراة سانتاندير أمام خيريز الأسبوع المنصرم، إلا أنه بعدما عاودت اللجنة دراسة القضية عقب الطعن الذي قدمته إدارة الراسينغ فإن الرابطة الإسبانية قررت إلغاء عقوبة لوكولسا الذي ينشط في منصب لاعبنا الدولي مهدي لحسن الذي عانى من إصابة في العضلات المقربة، وعليه فإن عودة مهدي ستكون يوم الفاتح ماي عند مواجهة تينيريفي في عقر دار هذا الأخير. المدرب فضّل إراحته وإعفاءه عن لقاء فياريال في آخر لحظة كان منتظرا أن يعود لحسن في لقاء أمس أمام فياريال لكنه لم يتمكن من ذلك للأسباب التي ذكرناها من قبل، حيث فضل مدربه إراحته لبعض الوقت وشطب اسمه من القائمة في آخر لحظة خاصة بعد صدور قرار لجنة الانضباط بالسماح ل ڤونزالو لوكولسا بالمشاركة في ذلك اللقاء، وهو القرار الذي ارتاح له كثيرا مدربه برتغال وحتى اللاعب ارتاح لذلك بحكم أنه لم يتعاف بما فيه الكفاية من الإصابة التي يعاني منها في العضلات المقربة وتتطلب الركون إلى الراحة. يعاني من إصابة في العضلات المقربة ويعاني لحسن من إصابة في العضلات المقربة وهو النوع الذي يتطلب الركون إلى الراحة حتى يتعافى نهائيا خاصة في ظل الاستحقاقات التي تنتظره مع فريق الراسينغ بالإضافة إلى التربص المقبل للمنتخب الوطني الذي يسبق منافسة من العيار الثقيل بحجم نهائيات كأس العالم، وعليه فإن لحسن يدرك جيدا ما ينتظره ويعلم بأنه مطالب بالمعالجة وعدم المغامرة بحالته الصحية للأسباب التي ذكرناها من قبل، خاصة أنه يعاني من نقص المنافسة ويعوّل على لعب أكبر عدد من المباريات لإنقاذ فريقه من السقوط إلى الدرجة الثانية في إسبانيا. هذا النوع من الإصابات يأتي بسبب الإرهاق وعن الإصابة التي تعرض لها لاعبنا الدولي مهدي لحسن فإن سببها كثافة المباريات التي لعبها لحسن حيث شارك في 24 لقاء هذا الموسم، بالإضافة إلى أنه يلعب كأساسي منذ أربعة مواسم ثلاثة منها مع ألافيس وموسم واحد مع فريقه الحالي راسينغ سانتاندير، حيث أفادت الإحصائيات أن لحسن يشارك بمعدل 35 لقاء في الموسم وهو رقم لا يستهان به في مستوى عال من حجم بطولة الدرجة الأولى الإسبانية. سيتأخر في الالتحاق بتربص “الخضر“ إلى 17 ماي وبما أن البطولة الإسبانية ستشهد جولتها الأخيرة يوم 16 ماي المقبل فإن لحسن سيتأخر عن الالتحاق بتربص المنتخب الوطني الذي ينطلق يوم 12 من الشهر نفسه بسويسرا، لهذا فإن لحسن سيتأخر مثل بعض رفاقه عن الانضمام إلى المنتخب. سيكون جاهزا من الناحية البدنية في المونديال وحسب مصادر مقربة من الطاقم الطبي لراسينغ سانتاندير فإن وضعية لحسن لا تدعو إلى القلق بتاتا خاصة أن هذا النوع من الإصابات راجع لكثرة المباريات وكثافة البرنامج طيلة الموسم، لكن بعد العلاج الذي قام به والراحة التي ركن إليها فإنه سيكون على أتم الاستعداد ابتداء من المباراة المقبلة لفريقه أمام تينيريفي، وعليه فسيكون لحسن على أتم الاستعداد للمونديال القادم في جنوب إفريقيا ولا خوف عليه خاصة من الناحية البدنية وما عليه إلا التحضير بشكل جيد في التربص القادم للمنتخب الوطني الذي يسبق كأس العالم. برتغال (مدرب سانتاندير): “لحسن سيعود أمام تينيريفي ونحن بحاجة إليه” صرّح مدرب راسينغ سانتاندير ميڤال أنخيل برتغال لصحيفة “دياريو مونتاناس“ بأنه أبعد لحسن بسبب عودة زميله لوكولسا بالإضافة إلى أنه يريد أن يستفيد لحسن من راحة إضافية على أن تكون عودته في أحسن الظروف، وقال: “كان قرار لجنة الانضباط منصفا في حق لاعبنا لوكالسا وهو ما جعلنا نتّخذ قرار إبعاد لحسن في آخر لحظة لكنه سيعود في المباراة المقبلة أمام تينيريفي إلى جانب توني دالمورال لأننا بحاجة ماسة إلى خدمات هذه الأسماء لتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة من أجل تحسين ترتيبنا قبل نهاية الموسم”. --------------- سعدان المدرب الإفريقي الوحيد في المونديال موقع إنجليزي يشيد ب “الفاف” لأنها تعتمد على مدرب محلي تحدث موقع “لانس سوكر” الإنجليزي عن المنتخبات الإفريقية المتأهلة لمونديال 2010 بجنوب إفريقيا، وطبعا الأمر يخص الجزائر لأنها من بين المنتخبات الإفريقية الستة المشاركة في كأس العالم المقبلة، وكانت وجهة نظر الموقع أن المنتخبات الإفريقية وإتحاديات الكرة في بلدانها تخاف من التطور والاعتماد على مدربين محليين رغم وجود بعض الأسماء البارزة، لكن الاستثناء الوحيد الذي أشاد به الموقع كثيرا هو الجزائر التي تعتمد اتحاديتها على مدرب محلي، وأكد الموقع أن المنتخب الجزائري في أحسن أحواله بقيادة الشيخ رابح سعدان وأن الاعتماد عليه بعث بالجزائر إلى المونديال، ومقارنة بنيجيريا، الكاميرون، غانا وخاصة كوت ديفوار فإن الجزائر لا تملك نجوما مثل دروڤبا، إيتو، يايا توري، إسيان وأوبي ميكيل، لكنها تمكنت من فرض وجودها مؤخرا بفضل جيل ذهبي من اللاعبين ومدرب خبير بالإضافة إلى إتحادية محترفة. سعدان الأقل أجرا بين مدربي المنتخبات الإفريقية في المونديال وواصل الموقع حديثه في تقرير شامل حول المدربين الأفارقة في المونديال المقبل مؤكدا أن المدربين الأجانب ليسوا حتما الاختيار الأمثل لتدعيم منتخب وطني بل إن المدرب المحلي الذي يملك ما يكفي من الخبرة هو من يستحق تدريب منتخب بلاده، واستدل الموقع بمفارقة أن كل البلدان المتوجة بكأس العالم وصلت إلى القمة العالمية بقيادة مدرب محلي، وعرض موقع “لانس سوكر” في نهاية التقرير إحصائيات تخص أجور مدربي المنتخبات الإفريقية المشاركة في المونديال، وجاء مدرب “الخضر“ في ذيل الترتيب. ترتيب مدربي المنتخبات الإفريقية حسب الأجور المالية: 1- “سفين ڤوران إريكسون” مدرب كوت ديفوار: 1.3 مليون أورو (16 مليار سنتيم وعقده ينتهي بنهاية كأس العالم). 2- “لارس لاڤرباك” مدرب نيجيريا: 1 مليون أورو (12 مليار سنتيم عقده ينتهي بنهاية كأس العالم). 3- “كارلوس ألبيرتو باريرا” مدرب جنوب إفريقيا: 800 ألف أورو (10 ملايير سنتيم سنويا). 4- “بول لوڤوين” مدرب الكاميرون: 650 ألف أورو (8 ملايير سنتيم سنويا). 5- “ميلوفان راجيفاك” مدرب غانا: 350 ألف أورو (4.5 مليار سنتيم سنويا). 6- “رابح سعدان“ مدرب الجزائر: 240 ألف أورو (3 ملايير سنتيم سنويا). إضافة إلى حرمانه من المباراة بسبب العقوبة مطمور أصيب بالزكام قبل مواجهة “البايرن” رغم غيابه عن اللقاء الأخير لفريقه بوروسيا مونشنڤلادباخ أمام العملاق “البافاري” بايرن ميونيخ بسبب العقوبة إلا أن سببا آخر جعل الدولي الجزائري كريم مطمور غائبا عن ملعب “بوروسيا بارك” ككل في تلك المباراة، فقد أفاد الموقع الإلكتروني للفريق بأن نجمه الجزائري كان يعاني من نزلة برد حتمت عليه البقاء في منزله في اليومين الأخيرين، لكنه أضاف أن مرض مطمور ليس خطيرا وأن اللاعب سيستأنف التدريبات بداية من اليوم. فيما خسر فريقه في ميدان “فرايبورغ” زياني يعود إلى قائمة 18 و”حڤرة” المدرب تتواصل يواصل المدرب الألماني “غونتر كوستنر” سياسة التهميش التي يتبعها تجاه النجم الجزائري كريم زياني، فرغم أنّ الأخير عاد إلى قائمة 18 خلال مباراة “فولفسبورغ” و”فرايبورغ” إلا أنه جلس طوال اللقاء في مقاعد البدلاء ولم يلعب أية دقيقة في هذه المواجهة. “فولفسبورغ” يخسر ويرهن كافة حظوظه في مكانة أوروبية في إطار الجولة 32 من البطولة الألمانية استقبل أمس “فرايبورغ” ضيفه “فولفسبورغ” في اللقاء الذي عرف عودة كريم زياني إلى مقاعد البدلاء، وانتهت المواجهة بفوز أصحاب الأرض بهدف يتيم سجله “ماكيادي” في (د38)، وبعد نتائج هذه الجولة بقي “الفولفي” في المركز الثامن برصيد 46 نقطة حيث ضيّع فرصة حجز مكانة مؤهلة إلى منافسة أوروبية الموسم القادم وهذا بعدما كان الفريق بطلا لمسابقة “البوندسليڤا” في الموسم السابق ولعب منافسة رابطة الأبطال الأوروبية. “كوستنر” أجرى تغييرا واحدا ويتجاهل زياني مجددا غريب حقا أمر المدرب الجديد ل”فولفسبورغ” فرغم أنّ الفريق يمر بسلسلة نتائج سلبية إلا أنه يواصل سياسته تجاه كريم زياني، حيث تجاهل “كوستنر” اللاعب الجزائري طيلة النصف الثاني من الموسم والأمر نفسه عرفته مواجهة أمس فبالرغم من الغيابات الكثيرة في صفوف “الفولفي” إلا أن هذا المدرب فضّل إبقاء زياني على مقاعد البدلاء فيما أجرى تغييرا واحد فقط خلال 90 دقيقة بإشراك الدنماركي “توماس كالانبيرغ” مكان المدافع الأيمن، وبقيت علامات استفهام كثيرة تُطرح حول علاقة زياني بمدربه. واصل انتهاج الأسلوب نفسه وقاد الفريق لخسارة مُذلّة المتتبع لمشوار النادي الألماني خلال مرحلة الإياب يدرك جيدا أنّ المدرب الجديد “غونتر كوستنر” فشل فشلا ذريعا في مهمته، حيث لم ينجح “فولفسبورغ” في تحسين وضعيته في الترتيب وبقيت نتائجه متذبذبة، وتلقى بطل “البوندسليڤا” السابق خسارة مذلة على يد أحد أضعف الأندية هذا الموسم، كما أنّ الأداء لم يكن مقنعا حيث سيطر “فرايبورغ” على كافة أطوار المباراة ليحصد ثلاث نقاط مهمة قد تساهم في ضمان بقائه. عدم إشراك زياني غير رياضي وبالنظر إلى هذه المعطيات فإننا نتأكد مرة أخرى من أنّ عدم إشراك كريم زياني في مباريات “فولفسبورغ” لا علاقة له بالمجال الرياضي، حيث أنّ الفريق الألماني لا يلعب من أجل هدف واضح وضيّع كافة حظوظه في المنافسة على حجز مقعد أوروبي، بينما يبقى مدربه “كوستنر” يضع الدولي الجزائري خارج قائمة المباريات ولا يضعه فيها إلا في الحالات الاضطرارية جدا، وهذا ما يُثبت أنّ هناك أسبابا خارجة عن النطاق الرياضي تدخلت في قضية زياني، وكان اللاعب نفسه قد ألمح إلى ذلك سابقا في حديثه عبر صفحات “الهدّاف”. مغني يوضح :”لم أقصد الإساءة أبدا لنادي لازيو” في توضيح له بعد الحوار الذي نشرناه أمس على صفحات “الهدّاف” كشف لنا مراد مغني أمس أن تصريحاته بخصوص نادي “لازيو” لا يجب إساءة فهمها لأنه لم يكن ينتقد ناديه الذي كان إلى جانبه في الأوقات الصعبة ويبقى يحتفظ معه بذكريات جميلة رغم أنه بعيد منذ أشهر عن الفريق. وكشف مغني أنه يكنّ كل الإحترام والتقدير لمسؤولي النادي ويبقى يتابع نتائج الفريق. وأضاف مغني أن الفوز المحقق البارحة سيجعل الفريق يتنفس بعد أن كان مهدّدا بالسقوط وأن ذلك أسعده كثيرا. وأصرّ مغني على التوضيح أنه لم يسء أبدا للفريق في هذا الحوار. السلطات الإنجليزية تمنع عرض مباراة الجزائر - إنجلترا على الشاشات العملاقة تخوفا من مواجهات بين “الهوليڤانز” والجزائريين في لندن تتواصل المخططات الأمنية الصارمة التي تعدها السلطات الإنجليزية قبل إنطلاقة المونديال في جوان المقبل، فبعدما منعت من عرض لقاء الجزائر - إنجلترا في معظم الحانات ومنعت كذلك بيع الكحوليات قبل اللقاء ب 24 ساعة، ها هي الآن تتخذ احتياطات جديدة بهذا الخصوص واعتبرت السلطات أن الجالية الجزائرية المتواجدة بكثرة في لندن قد تدخل في مواجهات دامية مع “الهوليڤانز” الذين تم منعهم من السفر إلى جنوب افريقيا. وقد شهدت كأس العالم الماضية أعمال شغب واسعة كما أن لقاء وست هام وميلوال في شهر أوت الماضي نجم عنه حوالي 15 شجارا ضخما من الدرجة الأولى، كما أن الشرطة اللندنية سجلت بعض المناوشات بين جزائريين ومصريين عقب واقعة أم درمان شهر نوفمبر الماضي، وحسب موقع شبكة “بي. بي. سي” البريطانية فإن السلطات في إنجلترا تمنع عرض مباراة الجزائر - إنجلترا على الشاشات العملاقة تخوفا من مواجهات دامية بين “الهوليڤانز” والجزائريين في لندن. قادير شارك أساسيا وعاد بنقطة من “لانس“ عاد نادي فالانسيان بنقطة التعادل مساء أمس من تنقله إلى “لانس“ في لقاء عرف مشاركة الجزائري فؤاد قادير أساسيا للجولة الرابعة على التوالي، وكان التقدم في بادئ الأمر لأصحاب الضيافة عبر “سيبستيان روديت“ في (د38) ليأتي الرد من قبل الزوار في (د72) بقدم المهاجم “ڤريڤوري بويول” وهذا قبل خروج قادير بدقيقتين فقط تاركا مكانه لوسط ميدان دفاعي بغرض الحفاظ على النتيجة. ويحتل نادي فالانسيان حاليا المركز 11 بعد مرور 34 جولة من بطولة الدرجة الأولى الفرنسية التي لم يتبق على ختامها سوى 4 جولات. حليش خارج الخدمة مجددا وفريقه يتعادل على أرضه بعد مشاركته كبديل في الجولة الماضية عاد رفيق حليش إلى ملازمة كرسي البدلاء في اللقاء الذي استضاف فيه ناديه ناسيونال ماديرا ضيفه باكوس فيريرا ضمن فعاليات الجولة 28 من البطولة البرتغالية، ورغم تقدم رفقاء حليش في النتيجة عبر المهاجم “دييغو” في (د30) إلا أن الزوار أدركوا التعادل قبل النهاية بدقيقتين فقط. وبخسارته لنقطتين على أرضه يكون ناسيونال قد رهن جزءا من حظوظه في ضمان مقعد أوروبي الموسم المقبل، في حين تزداد وضعية حليش تعقيدا بسبب تغيبه مجددا عن التشكيلة الأساسية لفريقه وتزداد التساؤلات أيضا حول حقيقة موقف مدرب فريقه من المشكلة السابقة مع اللاعب. سيينا يضع رجليه تقريبا في الدرجة الثانية في غياب غزال خسر سيينا بنتيجة ثقيلة خارج أرضه أمام أودينيزي مساء أمس في إطار المرحلة 35 من البطولة الإيطالية إذ تلقى رباعية مقابل هدف وحيد جعلته في وضعية سيئة جدا، حيث يحتل المركز ما قبل الأخير مبتعدا عن بر الأمان ب 9 نقاط وبفارق أهداف كبير يجعله خارج تكهنات النجاة قبل 3 جولات من ختام الموسم، لتتبقى له فرصة تخطي أتالانتا الذي يتجاوزه في الترتيب بأربع نقاط من أجل الدخول في رهانات مباريات السد مع المتنافسين على الصعود من الدرجة الثانية. يذكر أن سيينا خاض لقاء أمس في غياب نجمه عبد القادر غزال المعاقب بعد تلقيه الإنذار الخامس في الجولة الماضية. سانتاندير يسقط أمام جماهيره في غياب لحسن تعرّض نادي راسينغ سانتاندير لهزيمة قاسية على يد ضيفه فياريال مساء أمس برسم الجولة 34 من البطولة الإسبانية، ورغم تقدم رفقاء الغائب مهدي لحسن في النتيجة منذ (د38) عبر الشاب المتألق “سيرجيو كاناليس“ إلا أن رد الزوار كان قاسيا في آخر 20 دقيقة حين أمضوا ثنائية عبر الأورغواياني “دييڤو ڤودين“ والبرازيلي “نيلمار دا سيلفا“ على التوالي، وهي نتيجة أخّرت “راسينغ“ بمرتبة واحدة في الترتيب العام ليحتل الصف 15 بفارق 4 نقاط فقط عن منطقة الخطر. وغاب الدولي الجزائري مهدي لحسن عن اللقاء بسبب عدم رغبة المدرب “برتغال“ في المجازفة به وهو العائد من الإصابة مؤخرا.