لم يعد رحيل الدولي الجزائري كريم زياني عن ناديه الألماني فولفسبورغ سرا على أحد بعد كل التهميش والإقصاء الذي عانى منه اللاعب السابق لمرسيليا خلال الموسم الجاري والذي يمتد لآخر جولات “البوندسليڤا”.. وهذا بعد أن أكد مدربه الألماني كوستنر أن عودة زياني للعب خلال آخر جولتين من الدوري الألماني مستبعدة تماما، ومن حسن حظ لاعبنا أن الخيارات المتاحة أمامه كثيرة ما بين العودة للدوري الفرنسي مع الرغبة التي أبدتها أندية موناكو، رين وباريس سان جرمان لشراء عقده أو التحوّل إلى تركيا وهذا بعد أن جدّد قطبا الكرة التركية بيشكتاش وفينارباتشي رغبتهما الملحة في التعاقد معه، يأتي هذا في الوقت الذي يتطلع اللاعب للتحول إلى أحد أندية “الليڤا“ الإسبانية التي تبقى الدوري المفضل بالنسبة له. لديه عرض من إسبانيا ويفضّل اللعب هناك وممكن في إنجلترا ويقول مصدر مقرب من زياني إن الموسم المتواضع والتجربة الفاشلة التي خاضها مع فولفسبورغ زادته إصرارا وعزيمة على العودة للواجهة وعلى أعلى مستوى من خلال التحول لبطولة أهم وأقوى، وتبقى “الليڤا“ الإسبانية الهدف المقبل ل زياني خاصة أنه أكد أن الطريقة الفنية التي تميز هذا الدوري تُناسب طريقة لعبه، وحسب المصدر نفسه فإن اللاعب السابق ل تروا تلقى عرضا من ناد متوسط في الدرجة الأولى الإسبانية تحفّظ مصدرنا عن ذكر اسمه لكنه يستبعد أن يكون إشبيلية الذي كان قد طلبه الموسم المنصرم. زياني يملك أيضا عرضا من إنجلترا حسب المصدر ذاته لكن اللاعب متحمّس أكثر لإسبانيا. عقده مكلّف لكن باريس، موناكو ورين مستعدون وبعد إسبانيا يفضّل زياني العودة للدوري الفرنسي بعد أن اقتنع بصعوبة التأقلم خارج منشأه في فرنسا وتأكد أن حاجز اللغة كان أحد الأسباب الهامة في فشل تجربته مع بطل ألمانيا، وهناك ثلاثة أندية فرنسية قد تحقق رغبته في ذلك بعد أن عبّرت عن استعدادها للتعاقد معه وهي موناكو، رين وباريس سان جرمان رغم التكلفة الباهظة لشراء عقده، فنادي فولفسبورغ ليس مستعدا للتنازل بسهولة عن اللاعب الذي كلّفه أكثر من 7 ملايين أورو من أجل ضمه من مرسيليا ولن يقبل بأقل من 6 ملايين أورو على الأقل لأن اللاعب لازال مرتبطا لثلاثة مواسم أخرى مع النادي الألماني، لكن مبلغ التحويل قد يعجّز الأندية الفرنسية التي تسعى لضمه خاصة إذا علمنا بأن الراتب الشهري للاعبنا الدولي لن يقل عن 280 ألف أورو وهو راتب كبير على الأندية الفرنسية الثلاثة المعنية لهذا سيكون من الصعب على زياني أن يعود إلى فرنسا على الأقل الموسم القادم إلا إذا وافق على تخفيض راتبه بشكل كبير وهي التضحية التي لا يبدو زياني مستعدا للقيام بها في الوقت الحالي. فينارباتشي أراده قبل فولفسبورغ ومستعد لدفع 6 ملايين أورو ولن يقبل زياني بالتضحية بتخفيض راتبه الشهري خاصة أن ناديين تركيين مستعدان لدفع الراتب نفسه وزيادة إذا وافق على التوقيع لهما والأمر يتعلق بكل من بيشكتاش وفينارباتشي كما ذكرنا في العدد الأخير من “الهداف“، لكن حسب المعلومات الواردة إلينا فإن النادي الثاني هو الأقرب لضم زياني حيث أبدى مدرب الفريق الألماني كريستوف دوم رغبة شديدة في جلب اللاعب إلى إسطنبول ليشكل ثنائيا قويا مع البرازيلي ألاكس. ولا يطرح الجانب المالي مشكلا بالنسبة للنادي التركي المستعد لدفع 6 ملايين أورو لشراء العقد من فولفسبورغ و300 ألف أورو كأجرة شهرية من أجل الحصول على خدمات الدولي الجزائري بعد أن فشل الصيف الماضي عندما فضّل زياني التوقيع لفولفسبورغ على اللعب في الدوري التركي. ولن يكون بيشكتاش أقل طموحا في ضم زياني الذي يعرفه مسؤولو النادي معرفة جيدة من خلال ما قدمه لاعبنا الدولي قبل عامين لما واجه مع ناديه السابق أولمبيك مرسيليا النادي التركي في رابطة أبطال أوروبا في مرسيليا، لهذا لا يستبعد أن يكون زياني محور صراع بين قطبي الكرة التركية خلال الفترة المقبلة إذا وافق اللاعب على الانتقال إلى تركيا. 11 جزائريا احترفوا في بلد أتاتورك وعنتر يحيى ممكن جدا وكان الدوري التركي الوجهة المفضلة لنجوم الكرة الجزائرية في سنوات التسعينات بعد أن فتح جمال عماني الطريق لهم لما احترف بعد كأس أمم إفريقيا 1990 في نادي أيدن سبور قبل أن يلحق به شريف الوزاني وهداف المولودية السابق خليفة بلهوشات، وتواصل تدفق الجزائريين بعد ذلك فبعد عودة شريف الوزاني إلى وهران وإصابة بلهوشات وصل الحارس قادري ومعه نور الدين نڤازي وفي النادي نفسه أيضا، ثم وصل لونيسي الذي لم يعمر طويلا شأنه شأن طارق لعزيزي الذي احترف في نادي قنشتربليجي ولم يحقق النجاح الذي حققه فيما بعد حميد مراكشي الذي برز بشكل لافت في موسم (1998-1999) مع النادي نفسه كواحد من أفضل هدافي الدوري المحلي قبل أن يتراجع مستواه بسبب حياته الخاصة المضطربة، واكتفى فيصل باجي خلال ذلك الموسم بإحراز أجمل أهداف البطولة بكرة من وسط الميدان وكان هذا مع نادي “أرزروم“. الإقبال الجزائري على الدوري التركي تراجع في العشرية الأخيرة التي لم نسجل فيها سوى تجربة إسماعيل بوزيد مع نادي ڤالاتاساراي لكنه لم يعمّر طويلا ففضل العودة إلى فرنسا، وها هو بلد أتاتورك يهتم مجددا باللاعبين الجزائريين مع اهتمام فينارباتشي ب زياني وڤالاتاساراي ب عنتر يحيى بتوصية من المدرب الهولندي الشهير لهذا النادي فرانك ريكارد. ------------------------------------------------------------------ الصحافة الألمانية أكّدت أن المعني بالتصريح هو كريم زياني! لورنز كوستنر (مدرب فولفسبورغ): “لن أغير التشكيلة مهما حدث” في خرجة معتادة منه، قال “لورنز غوينتر كوستنر“ مدرب نادي فولفسبورغ الألماني يوم أمس في تصريحات تناقلتها وسائل الإعلام الألمانية أنه لن يبادر إلى إحداث أي تغييرات في نهجه التكتيكي أو تشكيلته الأساسية في ما تبقى من مباريات الموسم، وذلك بعد المردود الباهت جدا في اللقاء الأخير الذي انهزم فيه أمام فرايبورغ، حيث صرّح كوستنر : “لن ألجأ إلى أي تغيير، أنا راض عن فريقي وسأواصل بنفس التشكيلة مهما حدث”، وفي معالجتها لحديث مدرب “الفولفي”، أجمعت الصحافة الألمانية أنه وجّه بذلك رسالة ضمنية إلى الثنائي كريم زياني والدانماركي “توماس كالنبيرغ“ باعتبارهما المُبعدين الوحيدين عن التشكيلة بطريقة يشوبها الكثير من الغموض، وهما المنتدبان بالملايين في مطلع الموسم، حيث قالت أن كلام كوستنر تكذيب لكل من ظن أن للثنائي فرصة في ما تبقى من مباريات الموسم بداية من لقاء دورتموند مطلع الأسبوع القادم. ... تهميش زياني في النادي فريد من نوعه! حتى وإن لم يكن زياني وحيدا في موكب المهمّشين من الدوليين المعنيين بالمونديال في فريقه بوجود الدانماركي كالنبيرغ، إلا أنه وحيد بالفعل في خانة تهميش خاصة موجودة فقط في ذهن مدربه، ودليل ذلك ما حدث في الحصة التدريبية لناديه فولفسبورغ أول أمس، حيث خص المدرب كوستنر الدولي الدانماركي ب10 دقائق من الحصة التدريبية (حسب ما ذكره موقع “نيوز كليك” الألماني) تابعه فيها بدقة بُغية دفع اللاعب إلى بذل أقصى مجهود لكسب الثقة ولمَ لا المشاركة في آخر لقاءين من الموسم أمام دورتموند ثم فرانكفورت، وهنا نتأكد مجددا أن إبعاد زياني عن فريقه قد يكون لدوافع غير رياضية أو حتى غير إنسانية كون رائحة العنصرية تفوح بقوة من الأمر. ----------------------------------------------------- لموشية: “لن أردّ على تصريح لا أعتبره رسميا وأنتظر إعلان سعدان عن القائمة يوم 4 ماي“ رفض وسط ميدان وفاق سطيف خالد لموشية أن يخوض في التصريحات التي نسبت للناخب الوطني رابح سعدان عبر أسبوعية “جون أفريك” أمس، وأكد أن ثقته الكبيرة في العودة إلى صفوف المنتخب من جديد، تجعله يتريث إلى أن يعلن سعدان عن القائمة النهائية يوم 4 ماي المقبل، مؤكدا أنه يحترم قرارات مدربه ويحترمه بصفته شخصا أيضا، مضيفا أن المصالحة التي تمت بينهما في ليبيا مؤخرا على هامش مباراة المحليين أمام نظرائهم الليبيين أثلجت صدره وجعلته يتفاءل بالعودة عن قريب. بداية هل لنا أن نعرف ردّ فعلك عن التصريحات التي أدلى بها سعدان لإحدى الأسبوعيات أمس؟ إذا كنت تقصد التصريحات التي نشرها موقع أسبوعية “Jeune Afrique فليس لدي أي تعليق، سوى أني أنتظر التاريخ الرسمي الذي حدده الناخب الوطني يوم 4 ماي المقبل للإعلان عن قائمة 30 لاعبا، الذين سيكونون حاضرين في تربص سويسرا المقبل. لقد اتصل بي البعض وطرحوا علي السؤال نفسه، وإجابتي كانت واضحة وهي التريث إلى التاريخ ذاته، لكي نعرف حقا إذا كنت ضمن قائمة 30 أم لا. لكن يبدو أنهم لم يفهموني جيدا وذكروا كلاما لم أقصده، وها أنا أوضح مجددا لن أرد على تصريح لا أعتبره رسميا ما دام سعدان لم يكشف بعد عن قائمة المعنيين بالمشاركة مع المنتخب الوطني في التربص التحضيري ل”المونديال“. لنفترض أننا اليوم في الرابع من ماي، وأن الناخب الوطني سعدان أعلن عن قائمته التي خلت من اسمك، ما هو ردك؟ لا يمكن أن أرد على سؤالك لأننا لسنا في الرابع من ماي أولا، ولأن سعدان لم يعلن عن قائمة اللاعبين المعنيين بالتربص. ثم لا يمكنني أن أعلق على قرارات لم تصدر بعد، فلننتظر أن يحين الموعد ونرى ما الذي سيحدث. هل ستحترم قرارات سعدان إذا لم يوجه لك الدعوة؟ أنا لاعب يحترم مدربه ويحترم قراراته سواء مع فريقي أو مع المنتخب الوطني. وأتمنى أن أعود من جديد إلى المنتخب الأول وأن أكون ضمن القائمة التي ستلعب تحت إشرافه في “المونديال” المقبل، وفي مختلف التحديات التي تنتظرنا. سعدان صرح منذ أيام أنك كنت ضمن قائمة 35، أكيد أن ذلك منحك الأمل من جديد في العودة مجرد استدعائي إلى منتخب المحليين أعاد لي الأمل في العودة إلى المنتخب الأول. وقد قلتها مرارا وتكرارا أنا لاعب يحب وطنه والدفاع عنه، ولا يمكنني أن أرفض دعوته سواء تعلق الأمر بالمحليين أو المنتخب الأول. وبعد أن أنهيت المهمة بنجاح مع المنتخب المحلي ببلوغ نهائيات كأس إفريقيا 2011، أتطلع الآن للعودة إلى المنتخب الوطني الأول الذي عشت فيه أحلى الأوقات. وكما ذكرت فإن كلام الناخب الوطني عن وجودي ضمن قائمة 35 لاعبا، شجعني كثيرا وزادني تفاؤلا بالعودة. أكيد أنك تريد المشاركة في “المونديال” الذي ساهمت في وصول الجزائر إليه ومن من اللاعبين لا يرغب في الوجود بجنوب إفريقيا؟. كلنا كنا يدا واحدة وساهمنا في بلوغ الجزائر إلى “المونديال“، وطبيعي اليوم أن أحلم بالدفاع عن ألوان بلدي هناك بعد أن ساهمت رفقة زملائي، أعضاء الطاقم الفني، المسيرين والشعب الجزائري في الوصول إلى جنوب إفريقيا. ربما المصالحة التي تمت بينك وبين سعدان في ليبيا جعلتك متفائلا بالعودة ملف تلك القضية أو سوء التفاهم الذي حدث في السابق طوي نهائيا وصار من الماضي. المهم الآن أني تصالحت مع الشيخ وفتحنا صفحة جديدة، علاقتي به جيدة وهناك احترام متبادل بيننا، فأنا أحترمه كثيرا بصفته مدربا أعطى الكثير للكرة الجزائرية وسأظل كذلك. ما الحديث الذي دار بينكما خلال الجلسة التي جمعتكما في ليبيا؟ هي جلسة أذبنا من خلالها الجليد الذي كان بيننا، ووضعنا حدا لكل التأويلات التي أثيرت عن تلك الحادثة، وخرجت منها سعيدا وراضيا لأن العلاقة بيننا عادت إلى ما كانت عليه من قبل جيدة ولا تشوبها شوائب. وكما قلت لك أنا أحترم الشيخ سعدان كثيرا وأقدّره أيضا. آخر كلمة، ترغب في أن تكون في جنوب إفريقيا... نعم أريد ذلك، وأنتظر بشغف تاريخ إعلان سعدان عن القائمة الرسمية. --------------------------------------- أنباء تتكلم عن اشتراط ناديه بين 4 و 6 ملايين جنيه استرليني مقابل التخلي عنه مناجير بوڤرة: “سأتكلم خلال هذه الأيام مع مسؤولي رانجرز بشأن موضوع تسريح الماجيك” في الوقت الذي يبقى بوڤرة مرتبطا بعقد يمتد الى2012 مع رانجرز، أكد وكيل أعماله عياد في اتصال ب “الهداف” قائلا: “صحيح أنه مرتبط بموسمين آخرين، والرأي بيد مسؤولي رانجرز الذين لم أتحدث إليهم حتى اللحظة ولا أعرف موقفهم البتة من الأمر.. لكن من المفترض أني سأفتح معهم الموضوع بعد أيام قليلة حتى نرى مطالبهم المالية مقابل التخلي عن اللاعب لصالح إحدى النوادي التي تريده”، ولم يجزم ما إذا كان بوڤرة سيبقى في فريقه الموسم القادم أم لا، مشيرا بالقول: “هناك عروض ندرسها حاليا، والموقف يبقى بيد مسؤولي ناديه الذين كما أخبرتكم لا نعرف ما إذا كانوا مستعدين لتسريحه للفرق التي طلبته الى حد الساعة”، وقد أشار إلى أن مجموعة من النوادي تريد خدمات “الماجيك” لكن لا شيء تحدد حتى الساعة. مبلغ تسريحه سيكون بين 4 و 6 ملايين جنيه استرليني وقد نقلت يومية “دايلي روكور” البريطانية يوم أمس في تقرير مفصل عن اللاعب نبأ تحديد مسؤولي فريقه مبلغ 4 ملايين جنيه استرليني مقابل التخلي عن خدماته لأحد الفرق الذين يريدون الحصول عليه، في الوقت الذي أشارت إلى أن المدرب “والتر سميث” أقحم نفسه في الموضوع وأصر على عدم التخلي عن اللاعب نظير مبلغ يقل عن 6 ملايين جنيه. ويعيش النادي الكبير في اسكتلندا ظرفا صعبا من الناحية المالية، وإلا لما فكر تماما في التفريط في خدمات أحد أكثر عناصر الفريق مشاركة ومستوى وشعبية وسط الأنصار. بوڤرة يحلم باللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز ولم يخف بوڤرة رغبته في أن يلعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث قال في تصريحات صحفية نقلها موقع “آس تيفي” يوم أمس: “هدفي اللعب في الدوري الإنجليزي الممتاز، ولكن علي أن أؤكد أنني جد سعيد في رانجرز ومتأقلم تماما مع الوضع، عقدي يمتد الى غاية 2012، ويمكنني أن أبقى في الفريق الموسم القادم، كما أن هناك فرضية لأن أغادر حتى وإن لم ينته عقدي”. ومن المؤكد أن طموح بوڤرة في اللعب في الدوري الإنجليزي لم يأت من فراغ، بل لأن الدوري الإسكتلندي صار أقل بكثير من طموحاته، فضلا عن كون مستواه وقوته البدنية من جهة أخرى تؤهلانه للعب في أي فريق في “البريمير ليغ” ولم لا في البطولة الإسبانية بعد أن تم الحديث في وقت سابق عن اهتمام نادي إشبيلية بخدماته. ----------------------------------------------- بوڤرة يمضي عقدا مع “بيجو“ لستة أشهر أمضى مدافع “الخضر“ ونادي رانجيرز مجيد بوڤرة عقده الخامس في مجال الإشهار بعدما وقع لكل من “بيبسي“، “نجمة“ ، “بربر للجبن” و“ السلام إلكترونيك”، لفائدة شركة “بيجو” لصناعة السيارات، وقد مدد بوڤرة تواجده في العاصمة من أجل التوقيع على عقد لستة أشهر مع هذه الشركة، وهو ما يعكس القيمة التي يحظى بها “الماجيك” حيث تتهاطل العروض الإشهارية على مدافع ڤلاسڤو.