قال عبد القادر بن قرينة رئيس حركة البناء الوطني ان من يرفع شعارات ضد الجيش يريد كسر العمود الفقري للأمة الجزائرية. وخلال تجمع حزبي بمناسبة الذكرى الثانية للحراك المبارك من وهران اضاف بن قرينة: نبقى حريصين على وطننا ووحدته واستمرار المؤسسات الرسمية للدولة. واردف بين قرينة ان مواصلة تعزيز الشرعية بإجراء إنتخابات تشريعية ومحلية شفافة. وطالب بن ققرينة بأن ترفع كل مظاهر الحقرة عن المواطن الجزائري وقال ان المسؤول في الجزائر الجديدة يجب أن يكون خادما للشعب وليس سيدا عليه. وقال بن قرينة ان ما يدور في الغرف المضلمة يهدف الى تكفتيت الجزائر، مضيفا، نحن دعات توافق، والسيادة ملك لكل الشعب. مصطفى.ق