تخطط مجموعة من الأسرى المحررين لإطلاق سفينة من الجزائر تحمل اسم ''شموع الحرية'' إلى عدد من الدول العربية والأجنبية لتسليط الضوء على معاناة وتجربة الأسرى الفلسطينيين والمطالبة بإطلاق سراح القدامى والمرضى والنساء والأطفال. ستنطلق السفينة من الجزائر إلى المغرب وغيرها من الدول العربية، فالبرتغال وإسبانيا وغيرهما من الدول الأوروبية. ومن المقرر أن يضم فريق السفينة خبراء في القانون الدولي الإنساني ومتخصصين في الدفاع عن حقوق الإنسان على أن تستمر الرحلة نحو شهرين وستصطحب السفينة نحو 10 من الأسرى القدامى المعروفين، و20 متضامنا أجنبيا و15 وسيلة إعلامية.