أدى زعيم المعارضة الماليزية أنور إبراهيم أمس اليمين الدستورية في البرلمان ، حيث استعاد مقعده كنائب بعد عشر سنوات من النفي السياسي أمضى ست منها في السجن، وكان أنور إبراهيم أقيل في 1998 من منصب نائب رئيس الوزراء ثم سجن ست سنوات بتهمة ''الفساد'' قبل نقض الحكم ، وقد سجل عودة سياسية مع فوز حزبه في الانتخابات التشريعية في مارس الماضي، ورغم الاتهامات الأخيرة له فان المعارض اقترب أكثر من العودة إلى السلطة بعد أن استعاد مقعده كنائب إثر اقتراع جزئي في ولاية بينينغ.