أوقف أحد سائقي الحافلات عند نقطة مراقبة على الطريق الرابط بين الجزائر والقليعة، وعندما قام الشرطي بالإجراءات الروتينية المتعلقة بوثائق الحافلة تفطن لليافطة التي كانت تحمل العلم الوطني ومكتوب عليها الجزائر، الشرطي ورغم إعجابه بها إلا أنه طلب من سائق الحافلة أن يغيرها، لأن ذلك خاص بالسيارات الرسمية فقط للدولة من الناحية النظامية. يافطة هذا السائق جعلت الجميع يتمنون لو تبقى لأنها كانت مميزة جدا، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.