شرع والي الأغواط الجديد في تنظيم جلسات تقييم وسماع لمدراء القطاعات التنفيذية تستغرق عدة ساعات، في خطوة شبيهة بتلك التي يقوم بها الرئيس بوتفليقة في رمضان من كل عام. غير أن هذه الجلسات لم تتمخض عنها بيانات إعلامية كتلك التي كانت تصدرها الرئاسة بعد جلسات الرئيس. ويهدف الوالي الجديد للوقوف على واقع الولاية.