من المفارقات أن المنتخب الوطني وجد نفسه مرة أخرى مرغما على لعب مباراة ''فاصلة'' حين واجه أمس السودان في مباراة الفرصة الأخيرة وبأرض السودان التي احتضنت مباراة الجزائر ومصر بملعب الهلال بأم درمان يوم 18 نوفمبر .2009 واللافت للانتباه أن الحكم إيدي مايي من السيشل هو الذي أدار المباراة الفاصلة عام 2009، وهو الذي أدار مباراة الأمس بين الجزائر والسودان، وكان أيضا الحكم الرابع في مباراة الجزائر وأوغندا. وكان الحكم المالي كومان كوليبالي، الحكم الرابع في مباراة أمس بين السودان والجزائر.