''يكفي محمدًا فخرًا أنّه خلّص أمّة ذليلة دموية من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريق الرقي والتقدّم، وأنّ شريعة محمد ستسود العالم لانسجامها مع العقل والحكمة''. ''أنا واحد من المبهورين بالنّبيّ محمد الّذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه، وليكُن هو أيضًا آخر الأنبياء''.