مازال أحد عناصر مجموعة ''الباتريوت'' ببني سليمان في ولاية المدية، حديث العام والخاص، لعدم تمكنهم من فك اللغز الذي كان وراء تهميشه وتجريده من سلاحه وتوقيف منحته، على الرغم من أنه يعد من الأوائل الذين لبوا نداء الواجب الوطني سنة 1994، ليصبح اليوم محل سخرية الجميع، خصوصا أنه كان جنبا إلى جنب مع أحمد أويحيى في كل الزيارات التي قادت هذا الأخير إلى ولاية المدية خلال سنوات العشرية السوداء، على متن سيارة '' ستايشن'' التي أهداها لفرقة بني سليمان.