في الوقت الذي تنتظر فيه الجالية الجزائرية المقيمة في الخارج استقبال محاضرين وأساتذة في التاريخ والفكر، للحديث عن مجازر الاستعمار الفرنسي بمناسبة الذكرى الخمسين لليوم الوطني للهجرة المصادف ل17 أكتوبر، فقد قرّر الديوان الوطني للثقافة والإعلام إحياء الذكرى بجولة فنية في فرنسا، تقودها الشابة الزهوانية وسمير تومي ورابح أسما وحكيم صالحي وفرقة الفنون الشعبية. فهل نرفع شعار المجد والخلود لشهدائنا الأبرار؟