بدا رئيس الحركة الشعبية الجزائرية عمارة بن يونس، في حصة حوار الساعة على اليتيمة، أكثر وفاء للحزب الذي انشق عنه وهو التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، حين قال إنه عرف في هذا الحزب مناضلين مخلصين لن ينساهم. في حين قال عبد المجيد مناصرة رئيس جبهة التغيير المنشقة عن حمس، إن تواجده في الحركة أصبح من الماضي، رغم أنه صنع لنفسه اسما من المناصب التي تبوأها في الحكومة لما كان في حمس. بعض من تابع الحصة علق أن الديمقراطي بن يونس أكثر وفاء من الإسلامي مناصرة.