تعرّض قنصل الجزائر بمونبوليي بفرنسا، إلى الشتم والسب من طرف أحد الحركى المقيمين بهذه المدينة. الحادثة التي وقعت في القنصلية أثارت استنكار أبناء الجالية الجزائرية، وقد تلقى القنصل تعاطف الأسرة الثورية باعتباره ابن شهيد. وقد فتحت السفارة الجزائرية في باريس تحقيقا في ملابسات الحادث.