قال المدير الوطني لبرنامج دعم اتفاق الشراكة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي، عبد العزيز غيند، إن الجزائر والاتحاد الأوروبي أنجزا 15 مشروع توأمة مؤسساتية خلال المرحلة الثانية من برنامج دعم تنفيذ اتفاق الشراكة. أوضح غينيد خلال ندوة صحفية، الأحد 08-04-2012، أن "أداة التوأمة المؤسساتية ستسمح للإدارة الجزائرية بالاستفادة من دعم مؤسسة دولة عضو من أجل تحسين وتحديث القوانين والتنظيمات" في مجال تعاون وارد في اتفاق الشراكة الموقع بين الجزائر والاتحاد الأوروبي في 2002 والذي دخل حيز التنفيذ في 2005. وكشف المتحدث أن مشاريع التوأمة المبرمجة تخص وزارات الطاقة و الفلاحة و التنمية و الريفية و الصيد و العدالة و النقل.