بعد أن توالت خيبات فريق كرة القدم المحلي المعروف ب''النمرة'' علق الجمهور الرياضي الجيجلي آماله على كرة اليد، بعد أن نجح أواسط كرة اليد في بلوغ نهائي كأس الجمهورية 2012، ليعيد الرياضة الجيجلية إلى الواجهة، غير أن لعنة الإخفاقات طالت هذه الأخيرة بعد أن تماطلت إدارة الفريق في دفع المنحة التي قدمتها الولاية كمكافأة للاعبين، وعدم اهتمامها بهم، وأغلبهم طلبة جامعيون، إلى درجة أن أداء اللاعبين تقهقر وتراجع، فأين ذهبت مكافأة الولاية؟