أفاد مركز طب الألم، التابع لجامعة ميونيخ الألمانية، بأن التركيز في الحقنة التي يُدخلها الطبيب في جلد المريض سيؤدي إلى شعوره بالألم بشكل أكبر، لينصح بالتالي الأشخاص الذين يخافون من الحقن بضرورة صرف انتباههم عما يقوم به الطبيب، وعدم النظر إليه أثناء ذلك. لتؤكد تقارير المركز بأن الدراسات قد أثبتت أنه من الممكن الحد من الشعور بالألم أثناء الحقن، من خلال بعض المهام الذهنية البسيطة، مثل إجراء المريض لمحادثة بسيطة مع طبيبه المعالج عن آخر رحلة قام بها، أو عن مخططاته المستقبلية في التقليل من الشعور بالألم عند الحقن.