منعت وزارة الشؤون الدينية والأوقاف لجوء المقرئين إلى المصحف لقراءة القرآن خلال صلاة التراويح وإلزام التقيّد بقراءة حزبين كل ليلة. وسمحت وزارة غلام الله بترك المساجد مفتوحة دائما لكن بحضور إمام المسجد لمنع ظاهرة النوم بداخلها باعتبارها لا تتماشى مع آداب المسجد. وورد في التعليمة ذاتها بأن الأولوية لقراءة القرآن خلال صلاة التراويح تمنح للإمام الموظف، فيما يلجأ إلى المتطوعين المعيّنين بعد إخضاعهم لامتحان تشرف عليه لجنة استظهار القرآن الكريم للتأكد من حفظهم له إذا ما تعذر وجود إمام مقرئ بالمسجد.