استغربت مجموعات برلمانية و نواب بالمجلس الشعبي الوطني قرار وزارة التربية الوطنية الذي يوصي باعتماد اللهجات الوطنية "العامية" في البرامج التدريسية على مستوى الطور الابتدائي ووصفت هذا القرار بالسابقة الخطيرة في تاريخ التعليم في الجزائر. كما دعت في هذا الإطار إلى التصدي لمثل هذه القرارات الرامية حسبهم إلى تحطيم المدرسة الجزائرية الأصيلة كما لم يفوتوا الفرصة بالمطالبة برحيل الوزيرة بن غبريط فورا.