عين ولد عباس، الأمين العام للأفالان، مكتبا سياسيا جديدا للحزب العتيد، أبقى بموجبه على أربعة مجاهدين من المكتب السابق وعين عبد المالك بوضياف، وزير الصحة السابق، مصطفى رحيال مكلفا بالتنظيم، بالإضافة إلى محافظ ولاية باتنة ومحافظي تقرت وغليزان. كما أبقى على محمود قمامة، ممثلا للجنوب الكبير. وينبئ هذا الإجراء بقرب انعقاد اللجنة المركزية للحزب.